#1  
قديم 01-05-2011, 09:57 PM
د حسام ابوزيد د حسام ابوزيد غير متواجد حالياً
خبير قسم التوحد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: الكويت
المشاركات: 169
افتراضي هل سيغرق اطفالنا فى بحر التوحد

 

ماذا تحمل لنا الأيام القادمة هل سنستيقظ يوما لنجد أن كل الأطفال من حولنا مصابون بأحد أطياف التوحد حتى نصل إلى مرحلة نجد أن العادي هو الطفل المصاب بالتوحد وان الغير عادى هو الطفل الغير مصاب تعالوا نرى كيف ازداد معدل انتشار التوحد وكلما ظهرت دراسة أكدت ازدياد المعدلات ثم تأتى الدراسة التي تليها فتوكد ارتفاع النسبة عن السابقة ففي بدايات ظهور التوحد أكد كانر Kanner في كتاباته أكثر من مرة بأن انتشار التوحد لدى الأطفال محدود للغاية فيرى أنه خلال تسعة عشر عاما من عمله فى عيادته لم يصل عدد الحالات التي تقدمت له إلا حوالي 150 حالة في قارة أمريكا الشمالية كما ذكر عام 1962 أنه من بين كل 10 حالات أحيلت إليه لم يثبت سوى إن حالة واحدة فقط هي حالة توحد .
وتشير الإحصائيات الحديثة أن انتشار اضطراب التوحد بين الأطفال يصل إلى حوالي 2 إلى 4 أطفال في كل عشرة آلاف طفل وذلك طبقا لبعض الدراسات التي أجريت في أفريقيا واستراليا والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والسويد والدنمرك وذلك في مدى عمري يتدرج تحت اثنا عشر عاما .
أما جلبيرج Gillberg 1992 فقد ذكر أن نسبة انتشار التوحد هي واحد لكل ألف طفل .
بل إن هناك دراسات أخرى كدراسة Smith- Brysonclark _ Giaaldella Mamelle 1989 ذكرت أن نسبة انتشار التوحد قد تصل إلى 20 لكل عشرة آلاف طفل.
وقد دلت بعض المسوح التي اعتمدت على المعايير التي وضعها كانر على أن معدل انتشار التوحد في أمريكا غالبا ما يكون في حدود 4/5 حالات بين كل عشرة آلاف طفل وفي غرب برلين بألمانيا 1،9 طفل لكل عشرة آلاف طفل .
ويرى ايديسون Ideson 1998 أن هذا التضارب في النتائج يعود إلى عدة أسباب فبالنسبة لنتائج كانر على سبيل المثال جاءت نتائجه بهذا الشكل لأنه اعتقد أن عيادته هي الأشهر في علاج مرض التوحد وأنها ربما تكون الوحيدة التي تستقبل هذا المرض بل إن نتائج الدراسات التالية التي قام بها العديد من الباحثين أثبتت عدم صدق نتائج كانر ولكن النتائج التي جاءت بعد كانر جاءت أيضا متضاربة وربما يعود ذلك إلى المعايير التي تستخدمها كل بلد من البلدان التي تتم فيها الدراسة .
ولكن في بحث حديث عن نسب التوحد وجد أن زيادة حالات التوحد في كاليفورنيا الأمريكية منذ التسعينات هي زيادة حقيقية وليس فقط نتيجة لتغيير المعايير ويرى البحث أن العديد من الأطباء يجادلون فى أن الكشف المبكر عن المرض وإدخال الحالات الخفيفة ضمن تصنيف التوحد هو السبب الرئيسي لزيادة عدد أطفال التوحد. لكن عند تقييم هذا الإدعاء من قبل الدكتور هيترز-بيتشيوتو من جامعة كاليفورينا وجد أن عدد أطفال التوحد الأصغر من خمس سنوات قد ازداد الكشف السنوي للمرض من نسبة 0.8 سنوياً لكل 10.000 طفل عام 1990 إلى 11.2 عام 2006. وارتفع التعداد السكاني لأطفال التوحد من 6.2 لكل 10.000 عام 1990 إلى 42.5 عام 2006.
وعند مراجعة الحالات القديمة بين عامي 1990 و1996، وجدت الدراسة أن الزيادة التي أثرت عليها إضافة الحالات الخفيفة تراوحت بين 54% إلى 61%.
إن تغير عمر كشف المرض يفسر زيادة 12% من الحالات، كما يفسر إضافة الحالات الخفيفة نسبة 56% من الزيادة. لذا يشدد الباحثون على أن الزيادة الباقية قد تكون حقيقية، ويقول الدكتور المشرف "حان الأوان للبحث عن العوامل البيئية المسئولة عن الزيادة الهامة في مرض التوحد في كاليفورنيا".
وأخيرا قد يكون سبب هذا التضارب في النتائج راجعا إلى خطأ في التشخيص واختلاف في عمر الطفل موضوع الدراسة
والتوحد في الذكور أكثر من الإناث بنسبة 1:4ونسبة التوحد النمطي هي 4 الى 5 حالات في كل 10000طفل أما اضطراب اسبر جر فهو 26 طفل في كل 10000طفل ولوحظ مؤخراً زيادة نسبة التوحد بشكل كبير وقد ذكرت بعض مراكز الأبحاث ذلك حيث بلغت النسبة 75 في كل 10000 ويمكن القول أن عدد الأطفال الذين يصابون بالتوحد والاضطرابات السلوكية المصاحبة به حوالي 20 طفل لكل 10000طفل .
وهناك دراسة حديثة للجمعية الأمريكية للتوحد أوضحت أن هناك زيادة بمعدل 1.354% في أعداد الطلاب المصنفين في هيئة تعليم المعوقين خلال الأعوام الدراسية 1991-1992حتى 2000-2001 وتأتي هذه مقارنة مع الزيادة 173% والتي دونت خلال ثلاث سنوات سابقة غطت الفترة من 1988- 1989حتى الفترة 1998-1999 هذه الأرقام جاءت ضمن التقرير السنوي الأمريكي لقسم التعليم فى الكونغرس ومعتمدة من هيئة تعليم الأفراد المعوقين كما تضمنت القائمة الحالية حدوث التوحد بمعدل حالة واحدة لكل 166طفل معتمدة على معلومات حديثة من مراكز ضبط الأمراض والوقاية والتي عدلت تقاريرها من معدل 2-6حالة لكل 1000الى حالة واحدة في كل 166 مولود
ومن الملاحظ أن عدد التوحديين في بلد مثل بريطانيا يبلغ عدد سكانها 60 مليون نسمة حوالي خمسة آلاف أنثى من مختلف الأعمار وعدد الذكور ما بين مائتي ألف إلى ثلاثمائة ألف ذكر في هذه المجموعة السكانية
ولقد كشفت دراسة أجريت في الولايات المتحدة أن مرض التوحد أصاب في العام 2006 واحدا من كل 110 أطفال أميركيين في السنة الثامنة من العمر.
ودرست المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها التشخيصات الطبية لأكثر من 300 ألف طفل في السنة الثامنة من العمر في العام 2006، ووجدوا أن أكثر من 2700 طفل أو 0.9% منهم شخصوا بالتوحد.
ووجد فريق العمل أن حالات التوحد أكبر بأربع إلى خمسة أضعاف بين الأطفال الذكور مقارنة بالإناث، حيث شخص بمعدل واحد لكل سبعين طفلا وواحدة من بين كل 315 طفلة.
وقالت الدراسة إن متوسط الزيادة منذ العام 2002 بالنسبة للأطفال الذكور بلغت 60%، في حين بلغ متوسط الزيادة بالنسبة للإناث 48%.
وقالت كاثرين رايس التي أشرفت على الدراسة إنه ليس هناك عامل واحد وراء هذا العدد المتزايد للإصابة بالمرض الذي يصيب المخ.
وأضافت رايس للصحفيين أن “بعض أسباب هذه الزيادة يعود إلى تحسن التشخيص”، مشيرة إلى أن “شيئا ما ربما يحدث لجعل التوحد أكثر شيوعا أيضا”
ولقد ظهرت دراسة حديثة نشرت في مجلة «الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال» ارتفاعا ملحوظاً في نسبة حدوث وانتشار اضطراب التوحد مقارنة مع الدراسات السابقة، حيث بينت الدراسة وجود إصابة واحدة بين كل 91 طفلا، وإصابة واحدة بين كل 58 طفلا ذكرا، معتمدة على تقارير الأهل الذين تم تشخيص أطفالهم بالتوحد. الذي يعتبر احد أكثر الاضطرابات النمائية شيوعاً وتزايداً.
تعتبر هذه الأرقام الجديدة بمثابة نداء آخر لاتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهة أزمة صحية عامة ليس فقط في أميركا وإنما في العالم اجمع» وفق ما قاله« ماذا تحمل لنا الأيام القادمة هل سنستيقظ يوما لنجد أن كل الأطفال من حولنا مصابون بأحد أطياف التوحد حتى نصل إلى مرحلة نجد أن العادي هو الطفل المصاب بالتوحد وان الغير عادى هو الطفل الغير مصاب تعالوا نرى كيف ازداد معدل انتشار التوحد وكلما ظهرت دراسة أكدت ازدياد المعدلات ثم تأتى الدراسة التي تليها فتوكد ارتفاع النسبة عن السابقة ففي بدايات ظهور التوحد أكد كانر Kanner في كتاباته أكثر من مرة بأن انتشار التوحد لدى الأطفال محدود للغاية فيرى أنه خلال تسعة عشر عاما من عمله فى عيادته لم يصل عدد الحالات التي تقدمت له إلا حوالي 150 حالة في قارة أمريكا الشمالية كما ذكر عام 1962 أنه من بين كل 10 حالات أحيلت إليه لم يثبت سوى إن حالة واحدة فقط هي حالة توحد .
وتشير الإحصائيات الحديثة أن انتشار اضطراب التوحد بين الأطفال يصل إلى حوالي 2 إلى 4 أطفال في كل عشرة آلاف طفل وذلك طبقا لبعض الدراسات التي أجريت في أفريقيا واستراليا والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والسويد والدنمرك وذلك في مدى عمري يتدرج تحت اثنا عشر عاما .
أما جلبيرج Gillberg 1992 فقد ذكر أن نسبة انتشار التوحد هي واحد لكل ألف طفل .
بل إن هناك دراسات أخرى كدراسة Smith- Brysonclark _ Giaaldella Mamelle 1989 ذكرت أن نسبة انتشار التوحد قد تصل إلى 20 لكل عشرة آلاف طفل.
وقد دلت بعض المسوح التي اعتمدت على المعايير التي وضعها كانر على أن معدل انتشار التوحد في أمريكا غالبا ما يكون في حدود 4/5 حالات بين كل عشرة آلاف طفل وفي غرب برلين بألمانيا 1،9 طفل لكل عشرة آلاف طفل .
ويرى ايديسون Ideson 1998 أن هذا التضارب في النتائج يعود إلى عدة أسباب فبالنسبة لنتائج كانر على سبيل المثال جاءت نتائجه بهذا الشكل لأنه اعتقد أن عيادته هي الأشهر في علاج مرض التوحد وأنها ربما تكون الوحيدة التي تستقبل هذا المرض بل إن نتائج الدراسات التالية التي قام بها العديد من الباحثين أثبتت عدم صدق نتائج كانر ولكن النتائج التي جاءت بعد كانر جاءت أيضا متضاربة وربما يعود ذلك إلى المعايير التي تستخدمها كل بلد من البلدان التي تتم فيها الدراسة .
ولكن في بحث حديث عن نسب التوحد وجد أن زيادة حالات التوحد في كاليفورنيا الأمريكية منذ التسعينات هي زيادة حقيقية وليس فقط نتيجة لتغيير المعايير ويرى البحث أن العديد من الأطباء يجادلون فى أن الكشف المبكر عن المرض وإدخال الحالات الخفيفة ضمن تصنيف التوحد هو السبب الرئيسي لزيادة عدد أطفال التوحد. لكن عند تقييم هذا الإدعاء من قبل الدكتور هيترز-بيتشيوتو من جامعة كاليفورينا وجد أن عدد أطفال التوحد الأصغر من خمس سنوات قد ازداد الكشف السنوي للمرض من نسبة 0.8 سنوياً لكل 10.000 طفل عام 1990 إلى 11.2 عام 2006. وارتفع التعداد السكاني لأطفال التوحد من 6.2 لكل 10.000 عام 1990 إلى 42.5 عام 2006.
وعند مراجعة الحالات القديمة بين عامي 1990 و1996، وجدت الدراسة أن الزيادة التي أثرت عليها إضافة الحالات الخفيفة تراوحت بين 54% إلى 61%.
إن تغير عمر كشف المرض يفسر زيادة 12% من الحالات، كما يفسر إضافة الحالات الخفيفة نسبة 56% من الزيادة. لذا يشدد الباحثون على أن الزيادة الباقية قد تكون حقيقية، ويقول الدكتور المشرف "حان الأوان للبحث عن العوامل البيئية المسئولة عن الزيادة الهامة في مرض التوحد في كاليفورنيا".
وأخيرا قد يكون سبب هذا التضارب في النتائج راجعا إلى خطأ في التشخيص واختلاف في عمر الطفل موضوع الدراسة
والتوحد في الذكور أكثر من الإناث بنسبة 1:4ونسبة التوحد النمطي هي 4 الى 5 حالات في كل 10000طفل أما اضطراب اسبر جر فهو 26 طفل في كل 10000طفل ولوحظ مؤخراً زيادة نسبة التوحد بشكل كبير وقد ذكرت بعض مراكز الأبحاث ذلك حيث بلغت النسبة 75 في كل 10000 ويمكن القول أن عدد الأطفال الذين يصابون بالتوحد والاضطرابات السلوكية المصاحبة به حوالي 20 طفل لكل 10000طفل .
وهناك دراسة حديثة للجمعية الأمريكية للتوحد أوضحت أن هناك زيادة بمعدل 1.354% في أعداد الطلاب المصنفين في هيئة تعليم المعوقين خلال الأعوام الدراسية 1991-1992حتى 2000-2001 وتأتي هذه مقارنة مع الزيادة 173% والتي دونت خلال ثلاث سنوات سابقة غطت الفترة من 1988- 1989حتى الفترة 1998-1999 هذه الأرقام جاءت ضمن التقرير السنوي الأمريكي لقسم التعليم فى الكونغرس ومعتمدة من هيئة تعليم الأفراد المعوقين كما تضمنت القائمة الحالية حدوث التوحد بمعدل حالة واحدة لكل 166طفل معتمدة على معلومات حديثة من مراكز ضبط الأمراض والوقاية والتي عدلت تقاريرها من معدل 2-6حالة لكل 1000الى حالة واحدة في كل 166 مولود
ومن الملاحظ أن عدد التوحديين في بلد مثل بريطانيا يبلغ عدد سكانها 60 مليون نسمة حوالي خمسة آلاف أنثى من مختلف الأعمار وعدد الذكور ما بين مائتي ألف إلى ثلاثمائة ألف ذكر في هذه المجموعة السكانية
ولقد كشفت دراسة أجريت في الولايات المتحدة أن مرض التوحد أصاب في العام 2006 واحدا من كل 110 أطفال أميركيين في السنة الثامنة من العمر.
ودرست المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها التشخيصات الطبية لأكثر من 300 ألف طفل في السنة الثامنة من العمر في العام 2006، ووجدوا أن أكثر من 2700 طفل أو 0.9% منهم شخصوا بالتوحد.
ووجد فريق العمل أن حالات التوحد أكبر بأربع إلى خمسة أضعاف بين الأطفال الذكور مقارنة بالإناث، حيث شخص بمعدل واحد لكل سبعين طفلا وواحدة من بين كل 315 طفلة.
وقالت الدراسة إن متوسط الزيادة منذ العام 2002 بالنسبة للأطفال الذكور بلغت 60%، في حين بلغ متوسط الزيادة بالنسبة للإناث 48%.
وقالت كاثرين رايس التي أشرفت على الدراسة إنه ليس هناك عامل واحد وراء هذا العدد المتزايد للإصابة بالمرض الذي يصيب المخ.
وأضافت رايس للصحفيين أن “بعض أسباب هذه الزيادة يعود إلى تحسن التشخيص”، مشيرة إلى أن “شيئا ما ربما يحدث لجعل التوحد أكثر شيوعا أيضا”
ولقد ظهرت دراسة حديثة نشرت في مجلة «الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال» ارتفاعا ملحوظاً في نسبة حدوث وانتشار اضطراب التوحد مقارنة مع الدراسات السابقة، حيث بينت الدراسة وجود إصابة واحدة بين كل 91 طفلا، وإصابة واحدة بين كل 58 طفلا ذكرا، معتمدة على تقارير الأهل الذين تم تشخيص أطفالهم بالتوحد. الذي يعتبر احد أكثر الاضطرابات النمائية شيوعاً وتزايداً.
تعتبر هذه الأرقام الجديدة بمثابة نداء آخر لاتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهة أزمة صحية عامة ليس فقط في أميركا وإنما في العالم اجمع» وفق ما قاله«

 

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-06-2011, 04:08 AM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 

 

__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 04:51 AM.