#1  
قديم 02-02-2012, 03:50 AM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي أصعب اختبار كان ترجمة كلمة الشيخة موزا في مؤتمر عالمي للصم

 

أصعب اختبار كان ترجمة كلمة الشيخة موزا في مؤتمر عالمي للصم


حوار جاسم المحمود


أصعب اختبار كان ترجمة كلمة الشيخة موزا في مؤتمر عالمي للصم

الترجمة من اللغة المنطوقة إلى الإشارة تحتاج إلى خبرات لا تقل عن ١٠ سنوات

التحدي الكبير في صياغة الخبر والتعبير عنه بلغة الإشارة

الأصم لغته الأصلية هي لغة الإشارة أما لغتنا المحكية فهي لغة ثانية

قطر أعادت طباعة قاموس الإشارة العربي وتبنت السي دي الإشاري الأول والثاني




نراه على شاشة التلفزيون كمذيع أخبار سياسية ولكن دون أن نسمع صوته ويتفاعل مع الأخبار ومع المشاهدين ويستطيع أن يوصل المعلومة والأخبار بطريقة مفهومه لمشاهديه..

فهو مترجم الإشارة للغة الصم والبكم في قناة الجزيرة الإخبارية محمد البنعلي أحد الشباب القطريين القلائل الذين احترفوا لغة الإشارة وعشقوا تلك الفئة الصامتة والمنزوية بطبيعتها كما قدم خدمات كثيرة لتلك الفئة عبر عمله أمين سر لمدة سبع سنوات في المركز الثقافي للصم والبكم إلى جانب عمله الحالي كمسؤول إعاقة سمعية للجمعية القطرية لذوي الاحتياجات الخاصة وتعاونه مع أكثر من جهة من جهات الإعاقة... كان لنا معه هذا الحوار الشيق..


كيف تعلمت لغة الاشارة ؟


تعلمت لغة الإشارة بمحض الصدفة وبدون أي تخطيط مسبق من حيث أنني كنت أعمل كأخصائي اجتماعي في إحدى المدارس ولظروف خاصة انتقلت للعمل في منطقة قريبة من منطقة الهلال ولمدة سنة واحدة فقط وكان يوجد مدرسة للصم في الهلال فأشار علي بعض المسئولين بأن أعمل بتلك المدرسة خلال تلك السنة وكان هذا الكلام في سنة 1994 ومع أنني درست في الجامعة فئات خاصة إلا أنني لم أتوقع أنه يوجد صم في قطر!، وعندما دخلت المدرسة وبدأت العمل فيها شعرت بأنني غريب عن هذا المجتمع لأنني لا أفهم لغة الصم ولا أفقه شيئا في لغة الإشارة وبحكم وظيفتي كأخصائي اجتماعي كان لابد لي من الجلوس مع الطلاب لمعرفة مشاكلهم ومحاولة التوصل لحلول لها فكنت أتواصل معهم عن طريق وسيط ومترجم إشارة، ووظيفة الأخصائي الاجتماعي فيها نوع من السرية في المعلومات المعطاة، ومع الأيام قلت لنفسي : ما الذي يضمن لي أن هذا الوسيط ينقل لي الكلام بالنص الحرفي كما يريده الأصم أو أنه لا يتكلم بهذه الأسرار فقررت أن أتعلم هذه اللغة وإن كانت لمدة سنة واحدة فقط فهذا قدري وعلي أن أتعلم هذه اللغة فأحضرت بعض الكتب وأصبحت أتعلم منها الأحرف وأيام الأسبوع والألوان والأرقام وكنت أقرأها بشكل يومي وتدريجياً أصبحت أتواصل معهم، وحصلت على بعثة لدراسة الماجستير في التخلف وليس في الصم حيث إن النظرة كانت ضيقة في ذلك الوقت فلم يكن فرق في تصنيف المعاقين ولكن بعد ذلك بدأ المسئولون في فهم الفرق بين أصحاب الإعاقات، وبعد أن أنهيت الدراسة عدت للعمل في نفس المدرسة لأنني أحببت هذا العمل وهذه الفئة..

ومما زاد تعلقي بهذه الفئة أن قطر نظمت مؤتمرا عربيا للصم وتم تكليفي بأن أترجم كلمة لسمو الشيخة موزا بنت ناصر حرم سمو الأمير حفظهما الله، وكانت لغتي في ذلك الوقت تصل من 40 إلى 50 % وهذا الشيء كان أصعب موقف مر علي في حياتي وبالأخص أن من بين الحضور فطاحل وأساتذة الترجمة في الإشارة في الوطن العربي.

ومن أصعب الأمور أن تقابل أصحاب المهنة وأساتذتها كما وأن الكلمة لم تكن لشخص عادي والحمد لله أنني وُفقت فيها وبعد أن انتهى المؤتمر بأسبوع قررت أن آخذ دورات أكثر وأتعلم أكثر حيث كنت أقرأ في الكتب المتخصصة وأحضر دورات لمن هم أقدم مني ولمدة ثلاث أو أربع أشهر استطعت أن أمسك المفاتيح ويوما بعد يوم تمكنت من أن أقف على رجلي، ولو سألتني هل أخذت كفايتك ؟ سأجيبك بلا ، لأن العلم ليس له نهاية ومازلت أتعلم حتى وأنا أدرب فإنني أتعلم ، وقد صنفت حالياً كخبير في الإعاقة السمعية من قبل الاتحاد العربي للصم.

ولغة الإشارة ليس لها حد معين ومهما وصلت من علم فإنك تتعلم أشياء جديدة وتكتشف أشياء جديدة ، ولغة الإشارة فيها فصحى وفيها عامية وهي مرتبطة باللغة المحكية ونحن في الدول العربية لدينا لغة جامعة وهي العربية الفصحى وهي التي نستخدمها في قناة الجزيرة عند ترجمة الأخبار أما اللغة العامية فهي التي نتواصل بها مع الأصم القطري.

ولا يوجد ما يمنع من أن أتعلم لغات أخرى، وقد عملت بحثاً اضطرني لأن أطلع على ثمانية قواميس وكنت أرى الكلمة وكيف تؤشر في اللغات الأخرى وعلى الأخ القارئ أن يعلم بأن هناك فرقا بسيطا بين اللهجة القطرية الإشارية وبين الفصحى على العكس من اللهجة المحكية ، واللغة الإشارية تختلف بين الجنسيات العربية من حيث المصطلحات الخاصة بكل مجتمع وقليل من الإشارات تكون عالمية وتكون بنفس الإشارة، وهناك بعض الإشارات التي تكون مقبولة في مجتمع وعادية جداً في حين أنها مرفوضة تماماً في مجتمع آخر وعلى المترجم أن يكون حذراً ويعرف كيف يترجم الكلمات لكل شخص .

ولغة الإشارة كلغتنا المحكية فيها أحرف وأرقام وكلمات فعند الترجمة يكون لبعض الكلمات إشارة معينة في حين أننا نستخدم الحروف لترجمة الأسماء على سبيل المثال، والترجمة من اللغة المنطوقة إلى الإشارة تحتاج إلى خبرات لا تقل عن 10 سنوات وهذه الترجمة أصعب من الترجمة من لغة محكية إلى أخرى محكية حيث أن الترجمة من لغة إلى أخرى محكية يقوم المترجم بنقل الكلام فقط في حين أن مترجم الإشارة يعيد صياغة الكلام بما يتناسب مع تفكير الأصم.

ونحن كمترجمي إشارة ومع تراكم الخبرات تمكنا من المفردات الإشارية ولكن التحدي الآن هو في صياغة الخبر وكيف نعبر عنه بطريقة جميلة، فتعبيرات الوجه تلعب دوراً كبيراً في توصيل المعلومة بأسلوب جاذب.


حقوق فئة الصم


هل تعتقد إن فئة الصم أخذت حقها ؟


من وجهة نظري أرى أن الأصم القطري ولله الحمد والمنة وبفضل منه لم تقصر حكومتنا الرشيدة في حقه وإن كان الأصم ينقصه شيء فهو تحدي التعليم فقط ولكن من الناحية الاقتصادية فالأصم أخذ حقه .


الصم يستطيعون قراءة الكلام المكتوب بلهجتنا المحكية ولكن السؤال هل يفهمون ما يقرأون؟


الجواب: ليس بالضرورة، فكثير منا يستطيعون قراءة الكلمات باللغة الإنجليزية ولكن لا يفهمون ما يقرأون، فالأصم لغته الأصلية هي لغة الإشارة أما لغتنا المحكية فهي لغة ثانية بالنسبة له وهذا ما ينطبق علينا بالنسبة لمعرفتنا باللغات الأخرى.

ولا نستطيع أن نلقي اللوم على الأصم في هذا فقد يكون الأصم ذكياً وأذكى من كثير منا ولكن مستواه الثقافي يبقى أقل من الشخص السوي.


الانتماء والوفاء


ما هي أبرز الأمور الإيجابية لدى الصم ؟


من الأشياء الإيجابية التي يمتلكها الصم ونفتقدها نحن الأسوياء أن لديهم روحا فدائية قوية وانتماء لبعضهم، فعلى سبيل المثال سافرت إلى إسبانيا لحضور مؤتمر عالمي للصم وكان برفقتي أحدهم وذهبنا لنقابل أحد الصم الأسبان الذي لا نعرفه ولم نقابله من قبل وبعد أن قابلناه وانتهى الحديث معه وإذ به يأخذ الأصم القطري على انفراد ويقول له نحن صم وحالتنا واحدة فلماذا أحضرت السامع معك ؟

وذهبت إلى تونس لحضور مؤتمر عن الصم فاستقبلنا في المطار بعض الصم الذين سمعوا بحضورنا وهم لا يعرفوننا ولم يطلب منهم أحد القيام بهذا الفعل وقد قطعوا مسافة 300 كيلو متر من مناطق سكنهم وقراهم إلى المطار، وهذا الشيء عجيب وغريب بالنسبة لنا ونفتقده نحن الأسوياء.

وأذكر أننا عندما نخرج في رحلات مع الطلاب نلاحظ أن الطالب الكبير يداري ويحافظ على الصغير ويهتم به ويحرص عليه وقد يكون حرصه أكثر من المشرف المسؤول عنه.

منفتحون على السياسة

الصم منفتحون على السياسة ويتابعون أخبار الربيع العربي باهتمام كبير

تقدمت بمشروع للجمعية القطرية لترجمة الاتفاقية الدولية بلغة الإشارة

السعودي تاه والأصم القطري أرشدنا إلى العنوان !

أرفض فتح قنوات خاصة للصم


ما مدى اهتمام فئة الصم بالأخبار السياسية ؟


من خلال الأخبار في قناة الجزيرة وجدنا أن الصم يهتمون بالأحداث في العالم وليسوا منغلقين على أنفسهم كما قد يتصور البعض وبالأخص بعد الأحداث الأخيرة في الدول العربية، وأذكر أن في فترة من الفترات توقفت النشرة الإشارية عن البث لظروف تقنية فكانوا يسألون عن السبب ولماذا توقت النشرة وقدموا اعتراضات وطالبوا بعودة النشرة والحمد لله أن المسؤولين في القناة متفهمين لهذا الوضع وبذلوا جهدهم لعودة النشرة، وقد أصبح لدينا جرعة أكبر من البث للأخبار وكذلك ترجمة لبرنامج الشريعة والحياة وعليه فإنهم يطالبون بترجمة برامج أخرى، وهناك أصوات تنادي وتدعو إلى أن يتم تخصيص قنوات خاصة بالصم ولكنني أرفض مثل هذه الدعوة لأننا بذلك سنعزلهم عن المجتمع ولن يفكر أفراد المجتمع بهذه الفئة ولكن مع الترجمة فإننا نظهرهم للمجتمع ونوضح أن لنا أخوة من هذه الفئة، فالصم بطبيعتهم انعزاليون ومن الخطأ أن نعزلهم نحن أيضاً وسبب انعزالهم أنهم يفتقدون لغة التواصل مع أفراد المجتمع بسبب أن لغتهم تختلف عن لغة المجتمع.


مشكلة التواصل مع المجتمع

أتمنى انتقال الاتحاد العربي للصم إلى دولة قطر


يواجه الصم مشكلة عدم التواصل مع المجتمع مما يسبب لهم الشعور بالضيق ؟


الصم يشعرون بالضيق لعدم قدرتهم على التواصل مع أفراد المجتمع ولكنهم يتفهمون ذلك ويزداد هذا الشعور عند اضطرارهم لدخول المستشفى وعدم قدرتهم على شرح آلامهم فيكون الألم مزدوجاً ، ألم عضوي وآخر نفسي ، وعندنا ولله الحمد الإمكانيات موجودة لتوفير مترجمين للصم في المستشفيات وهذه الأفكار موجودة ونتمنى تطبيقها وهناك أفكار كثيرة تخدم الصم ونتمنى أن ترى النور، فدولتنا الحبيبة قطر متميزة في مجال خدمة الصم ، فقطر أعادت طباعة قاموس الإشارة العربي الأول ، وقطر عملت قاموس الإشارة الثاني، وقطر تبنت القاموس الجغرافي الأول والثاني ، وقطر تبنت السي دي الإشاري الأول والثاني ، فدولة قطر تعمل حالياً على مستوى إقليمي وتجاوزت المحلي وأنا شخصياً أتمنى أن يتم انتقال الاتحاد العربي للصم لدولة قطر لأن أكثر المشاريع قطر تتبناها وتقوم بها.


المركز الأول


ما هي مشاريعك المستقبلية ؟


بالنسبة لي قدمت عدة مشاريع أخذت المركز الأول على مستوى العالم العربي وبفضل من الله ومن ثم قناة الجزيرة تم تثقيف الصم سياسيا.

لدي مشاريع خاصة بي منها ما رأى النور ومنها ما نتمنى له ذلك ، حيث تقدمت لمشروع لوزارة الداخلية والحمد لله أن الوزارة تبنته وقد أخذ المركز الأول على مستوى الوطن العربي ، والمشروع عبارة عن التوعية الأمنية بلغة الإشارة ، وتقدمت بمشروع للجمعية القطرية للمعاقين وهو ترجمة الاتفاقية الدولية بلغة الإشارة ، وهناك مشاريع عديدة تنتظر الموافقة من الجهات الرسمية حيث إن بعض المسؤولين يتجاوبون والبعض لا يتجاوب ، فالمشاريع التي أتقدم بها هدفي من خلالها خدمة قطر وما يؤلمني كثيراً أن بعض المشاريع يوافق عليها ويتبناها أجانب في حين أن العرب يتحججون بأمور مختلفة.


الدورات التدريبية


ما هو الجديد على صعيد الدورات التدريبية ؟


قدمنا دورات تدريبية للمترجمين في كيفية التعامل مع التلفزيون والبث المباشر، ويقوم المركز بإعطاء دورات وكذلك الجمعية القطرية للمعاقين، وقدمنا دورات للشرطة وكذلك لشركة الاتصالات (كيوتل) وبالمناسبة فإنني أشكر شركة الاتصالات لمنحها خصما 50 % لاتصالات الصم حيث إنهم يستخدمون نظام الفيديو وهذه المكالمات تكلفتها أكثر من العادية ، أما الدورات للناس العاديين فهي قليلة نظراً لقلة المقبلين عليها حيث إن الدافعية للتعلم بسيطة وهناك عدة أمور تعوق حضور الدورات منها عامل الوقت وعامل المكان اللذان قد لا يخدمان الكثير من الراغبين في التعلم وحضور تلك الدورات.

كان هناك فكرة بتدريب طلاب المدارس بهذه اللغة ولكن هناك عائق عدم وجود مدرسين مؤهلين ومن الممكن أن يقوم بعض المترجمين بإعطاء حصص بسيطة كحصة أو اثنتين في الأسبوع وبأن يتكفل كل مترجم بعدد من المدارس.


المواقف الطريفة


ما هي أبرز المواقف الطريفة التي مررتم بها ؟


من المواقف التي تحصل مع الصم وبعض القدرات لديهم أذكر أنني كنت مسافراً إلى المملكة العربية السعودية وبرفقتي أحد الأخوة الصم ونرغب في الذهاب إلى منزل أحد الأصدقاء ويرافقنا أحد السعوديين الأسوياء وهو دليلنا في هذه الزيارة ولكن حصل أن تاه هذا الأخ ونسي طريق المنزل بالضبط فشعر الأصم القطري بالمشكلة وسألني عنها فأخبرته وإذ به يقول لي أنا سآخذكم إليه وبالفعل وصلنا عن طريق شرحه مع العلم أننا زرنا هذا الأخ قبل فترة طويلة ولمرة واحدة فقط فسبحان الله الذي وهبهم هذه القدرة.

ومن المواقف الطريفة أنني كنت مسافراً عن طريق البر ومعي أحد الأخوة الأسوياء وآخر من الصم وكان الأصم هو من يقود السيارة والوقت كان ليلاً وكلما أراد الأصم أن يتحدث معي يشعل الإنارة الداخلية ويلتفت إلي وهو يقود السيارة بسرعة 120 إلى 140 كيلو متر في الساعة وبالطبع فإن مثل هذا التصرف يعتبر خطراً في القيادة وبالأخص بطريق السفر فكان كلما أشعل النور يقوم الأخ الآخر بإطفائه ويقول لي لا تتحدث معه حتى نصل لوجهتنا بسلام وكنت طوال الطريق أضحك من تصرفاتهم.


الجهل بالصم

خرجنا يوماً في رحلة بحرية وسكنا بأحد الشاليهات وجلسنا مساءً على شاطئ البحر ولم يكن أحد من الصم معنا حيث إنهم جلسوا في الشاليه فقال لي أحد الأخوة لماذا يترك الصم هذا الجو البحري الجميل وهذا الهواء العليل ويجلسون في الشاليه ؟ وهذا الكلام لا يقوله إلا مَن يجهل هذه الفئة فالصم يفضلون النور على الظلمة ليستطيعوا الحديث مع بعضهم .


 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-02-2012, 03:50 AM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

المؤهلات والخبر ات



محمد البنعلي


مكان وتاريخ الميلاد: قطر 10/4/1969


الجنسية : قطري

العنوان : قطر






- بكالوريوس علم الاجتماع من جامعة قطر 1991.

- دبلوم في التربية واللغة الإنجليزية.

- مترجم للصم بلغة الإشارة في تلفزيون قطر 1994-2004.

- موجه للغة الإشارة في وزارة التربية والتعليم القطرية 1991-2003

- شارك في توحيد المعجم الإشاري الجغرافي العالمي.

- شارك في توحيد القاموس العربي الإشاري.

- خبير لغة الإشارة متعاون مع الجمعية القطرية للمعوقين.


في قناة الجزيرة

- مذيع لغة إشارة.


التحق بالقناة في 1/4/2003.

 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 01:47 PM.