#1  
قديم 04-19-2013, 04:21 AM
محمد عبدالمحسن الأحمد محمد عبدالمحسن الأحمد غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2
افتراضي التدخل المبكر وبرنامج البورتيج

 

تلخيص ونقد كتاب تم اقتناؤه بمعرض الكتاب بعنوان/

التدخل المبكر وبرنامج البورتيج




اسم الباحثة:
أ.نادية علي العجمي

الملخص:

هدف هذا الكتاب إلى مساعدة كل أب وأم وكل متخصص وكل قارئ محب للاستطلاع والاستفادة، حيث أن هناك مقولتان قديمتان أوقفت الباحثة للخوض في البحث حول التدخل المبكر، وهما:

" درهم وقاية خير من قنطار علاج"


" العلم في الصغر كالنقش على الحجر"

وهذه المقولتان تبرزان مخاطر عدم اكتشاف المشكلات ومعالجتها مبكرًا بالرغم أنهما ليستا مقولتان حديثتان.. حيث أنها انعكاس للفترة الحرجة (الفترة التي يستفيد منها الطفل من فرصة التدريب والتعلم في الزمن العمري المناسب الذي يكون فيه مستعدًا للتعلم)، مع أن ميدان التدخل المبكر ميدان حديث العهد نسبيًا في معظم دول العالم، وأن التدخل المبكر للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة مهم جدًا وذلك لإعدادهم لمرحلة المدرسة، لأن سنوات ما قبل المدرسة تمثل أسرع وأفضل فترات التعلم، وفي المرحلة العمرية المبكرة فإن برامج التدخل المبكر تركز على مهارات الاستعداد العامة والسلوك الاجتماعي والشخصي لدى الطفل.
إن أطفالنا يتعلمون إذا اعتقدنا أنهم قادرون على التعلم.. وإنهم يبدعون إذا حاولنا معرفة وإخراج طاقاتهم الكامنة وحاولنا تعليمهم بالطرق المناسبة لهم وليس بالطرق التي يتعلم بها الأطفال الآخرون، وما يهمنا بالدرجة الأولى هم الأطفال المعرضون لخطر الإعاقة، والذين هم بحاجة ماسة للكشف المبكر في مرحلة ما قبل المدرسة لمساعدتهم قدر الإمكان على تخطي الكثير من المشاكل والتي قد تحد من مواصلة حياتهم بشكل طبيعي قدر الإمكان.
ومن هنا يظهر دور الأم بشكل خاص كونها الحضن الأول للطفل، ودور الأب الذي يشكل جزء مهم في عملية الكشف المبكر، كما لا ننسى دور المجتمع والدولة ومؤسساتها في مساندة الأسرة والطفل في عملية الكشف المبكر لما له من فوائد جمة وتقليل العبء على الطرفين، وإننا حين لا نعمل على الاهتمام بالتعرف المبكر على الأطفال المعاقين فإننا نهيئ الأسباب لنمو هؤلاء الأطفال تحت ضغط الإحباطات المستمرة والآثار المدمرة للشخصية، وإبعادهم عن اللحاق بأقرانهم وجعلهم يعيشون على هامش المجتمع.
لذا أحبت الباحثة أن تتحدث في هذا الكتاب عن بعض البرامج التي تساعد على الكشف المبكر، وخصصت جزءًا كاملًا يتحدث عن برنامج البورتيج، والذي يحضى باستخدام في بلادنا العربية وبالتحديد في مركز (التدخل المبكر)، من خلال الجزأين التاليين:
الجزء الأول، وينقسم إلى أربعة فصول:

الفصل الأول:

- مفهوم التدخل المبكر:
هو مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتربوية والنفسية المقدمة للأطفال دون عمر السادسة الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي أو الذين لديهم القابلية للتأخر والإعاقة.

- أهمية التدخل المبكر:
1. أكدت جميع نتائج الدراسات والأبحاث النفسية والتربوية أن مراحل النمو الأولية تعتبر ذات أهمية بالغة في نمو الطفل وتكيفه.
2. أن توفير مثل هذه البرامج قد يخفف أو يمنع الإعاقة وبالتالي يحد من تحويل أعداد كبيرة لبرامج التربية الخاصة.
3. على صعيد الأسرة فإن للتدخل المبكر أثر بالغ في تكيف الأسرة والتخفيف من الأعباء المادية والمعنوية نتيجة وجود حالة الإعاقة لديها.

- مبررات حقل التدخل المبكر:
1. إن السنوات الأولى في حياة الأطفال المعاقين أو المتأخرين الذين لا يقدم لهم فيها خدمات وبرامج تدخل مبكر تعتبر سنوات حرمان وفرص ضائعة وربما تدهور نمائي.
2. إن النمو ليس نتاج البنية الوراثية فقط بل إن البيئة تلعب دورا حاسما في جوانب النمو.
3. إن التعلم الإنساني أسهل وأسرع في السنوات المبكرة من العمر عنه في المراحل اللاحقة.
4. إن الآباء معلمين لأطفالهم وهم في أمس الحاجة إلى الإعداد والتدريب للتعامل مع أطفالهم في هذه المرحلة.
5. إن التدخل المبكر جدواه مثمرة ومتعددة على جميع الجوانب.




- مراحل التطور التاريخي:
تبدأ الاهتمامات الأولية للتدخل المبكر في أواسط القرن الماضي وذلك من خلال الجهود التي قام بها كل من سكيلز وداي في عام 1939م، وكذلك ما قام به كيرك في عام 1958م من جهود مبكرة في هذا المجال.
ويعد مشروع البورتيج للتدخل المبكر والذي طور عام 1968م من قبل شيرر وشيرر وتم تنفيذه بنجاح في عام 1972م وهو من أكثر البرامج التي لاقت رواجا واستحسانا ليس فقط على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية وإنما على على مستوى الدولي أيضا.
وقد مر تطوير مشروع البورتيج بالعديد من المراحل والتجارب التي ساعدت في وصوله إلى صورته الحالية.

الفصل الثاني:

- دور الأسرة في الوقاية المبكرة –الكشف المبكر- من خلال:
1. دور الأسرة في الوقاية الأولية (المستوى الأول)
هدف الوقاية: الحيلولة دون حدوث اعتلال أو ضعف بهدف خفض الإصابة في المجتمع.
2. دور الأسرة في الوقاية الأولية (المستوى الثاني)
هدف الوقاية: منع تطور وتفاقم الضعف إلى عجز بهدف خفض أعداد العاجزين في المجتمع.
3. دور الأسرة في الوقاية الأولية (المستوى الثالث)
هدف الوقاية: التغلب على العجز والحيلولة دون تطوره إلى إعاقة متطورة تراكمية.

- دور الأسرة في الكشف المبكر عن الإعاقة وذلك من خلال:
1. الاطلاع والتعرف على الخصائص النمائية الطبيعية في المجالات المختلفة.
2. إسراع الوالدين إلى الجهات المختصة عند ملاحظة أي اضطرابات أو اعتلالات أو انحرافات نمائية.
3. المتابعة الدورية لصحة الطفل وقدرته الحسية والعقلية والحركية واللغوية.

- ودور الأسرة في برامج التدخل المبكر، من خلال:
1. المشاركة في تحديد البدائل التربوية المبكرة المناسبة للطفل.
2. المشاركة في تحديد الأهداف وتصميم الخطوط التربوية والبرامج واتخاذ القرارات والتقييم.
3. مشاركة الأخصائيين ومقدمي الرعاية في العلاج الوظيفي والتركيز على المهارات الحياتية.
4. مساعدة اللأخصائيين في التدريس والتدريب وتعديل السلوكيات في المنزل.
5. حضور الاجتماعات الدورات التدريبية بصفة دورية.
6. الحصول على الدعم الاجتماعي والانفعالي والعون الاقتصادي من الأخصائيين والجهات المتخصصة.


الفصل الثالث:

- فريق برنامج التدخل المبكر،ويتكون من:
1. اختصاصي النسائية والتوليد.
2. اختصاصي طب الأطفال.
3. الممرضات.
4. طبيب العيون.
5. اختصاصي ـ القياس السمعي.
6. اختصاصي علم النفس.
7. الاختصاصي الاجتماعي.
8. اختصاصي اضطرابات الكلام واللغة.
9. اختصاصي العلاج الطبيعي.
10. اختصاصي العلاج الوظيفي.
11. المعلمات والمعلمون.
12. معلمات ومعلمو التربية الخاصة.
13. أولياء الأمور.



- ومهام وأعمال فريق التدخل المبكر:
1. فهم مظاهر النو الطبيعي في مرحلة الطفولة المبكرة سواء من النواحي العقلية أو اللغوية (الاستقبالية والتعبيرية) أو الحركية (المهارات الكبيرة والمهارات الدقيقة) أو الانفعالية ـ الاجتماعية والشخصية.
2. القدرة على تطبيق أدوات التقويم الرسمية وتفسير نتائجها.
3. القدرة على العمل ضمن فريق متعدد التخصصات.
4. القدرة على تفهم وتلبية الفروق الفردية بين الأطفال.
5. القدرة على إرشاد الأسر وتدريبها.
6. القدرة على تصميم وتنفيذ الأنشطة التعليمية الفردية والجماعية للأطفال الصغار في السن.
7. القدرة على تقويم حاجات الأطفال وأسرهم باستخدام الأساليب غير الرسمية مثل الملاحظة والمقابلة وقوائم التقدير.
8. القدرة على تنجيد وتدريب مساعدي المعلمين والمتطوعين والمتدربين وغيرهم لدعم برامج التدخل المبكر.
9. القدرة على صوغ أهداف طويلة المدى وأهداف قصيرة المدى في مجالات النمو والتعليم قبل المدرسي المختلفة.
10. القدرة على تنظيم البيئة التعليمية للأطفال على نحو يشجعهم على التواصل والاستكشاف.

- أنواع فرق التدخل المبكر:
1. فريق متعدد الأنظمة: وفيه يعمل كل مختص في الفريق لوحده ضمن مجال عمله.
2. فريق عبر الأنظمة: وفيه يخطط الاختصاصيون ويقومون بالتقييم على بعضهم البعض.
3. فريق نظامي انتقالي: وفيه العمل يكون جماعي بما فيه العلاج.

- أهداف التدخل المبكر:
1. الوقاية من الإعاقة.
2. الكشف والتعرف المبكرين على الأطفال الذين قد يصبحون ذوي حاجات خاصة "كالأطفال الخدج".
3. توفير خدمات علاجية مبكرة وشاملة للنواحي التربوية والطبية والنفسية.

- نظريات التدخل المبكر:
من أهم النظريات التي يعتمد التدخل المبكر كأساس له في التطبيق ما يلي:
1. الاتجاه السلوكي الإجرائي.
2. الاتجاه النمائي.
3. الاتجاه النمائي المعرفي.
4. الاتجاه البيئي.
5. الاتجاه القائم على الأنشطة.

- من أهم الخدمات الخاصة التي يقدمها التدخل المبكر:
1. التقييم الطبي والتربوي والنفسي الشامل.
2. إرشاد أسرة الطفل والعمل معها بشكل متواصل.
3. تصميم برامج تربوية فردية خاصة.
4. تعديل الأساليب والأدوات التعليمية لتصبح ملائمة لحالة الطفل.

- العوامل المؤثرة في مدى استفادة الطفل من برامج التدخل المبكر:
1. وقت اكتشاف الإعاقة عند الأطفال.
2. نوع الإعاقة وشدة الإعاقة.
3. عمر الطفل عند الالتحاق في البرنامج.
4. نوعية الخدمة وكيفية تقديمها.
5. المدة التي مضت على التحاق الطفل بالبرنامج.
6. الأشخاص الذين يقدمون الخدمات.
7. دور الوالدين والأسرة.
8. اتجاهات أفراد المجتمع.

- العمليات والنشاطات الأساسية في برنامج التدخل المبكر:
1. التعلم الخاص.
2. الخدمات الصحية العامة.
3. العلاج الطبيعي.
4. العلاج الوظيفي.
5. الخدمات النفسية.
6. الخدمات الأسرية.
7. القياس السمعي.
8. العلاج اللغوي.
9. الخدمات الاجتماعية.

الفصل الرابع:

- نماذج التدخل المبكر:
1. المراكز المتخصصة.
2. التدخل المبكر في المنزل.
3. التدخل المبكر في المستشفيات.
4. التدخل المبكر في كل من المنزل والمركز.
5. التدخل المبكر من خلال تقديم الاستشارات.
6. التدخل المبكر من خالا وسائل الإعلام.

- إعداد كوادر التدخل المبكر:
ويمثل إعداد الكوادر المؤهلة لتقديم الخدمات الشاملة للأطفال ذوي الحاجات الخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة تحدياً خاصة بالنسبة لبرامج التدريب قبل الخدمة. فكلما كان الطفل أصغر سناً كانت مظاهر النمو لديه أكثر تداخلاً وترابطاً وكانت أكبر تأثراً وأكثر اعتماداً على النظام الأسري.
وتشير الدراسات إلى وجود نقص كبير في الكوادر المؤهلة للعمل مع الأطفال المعوقين الصغار السن وأسرهم حتى في الدول المتقدمة التي حققت فيها التربية الخاصة انجازات كبيره في العقود الماضية ولا يتوقع أن يتم التغلب على هذا النقص إلا بمبادرة حقيقية وفاعلة لتطوير برامج التدريب قبل الخدمة وبرامج التدريب أثناء الخدمه في مجال التدخل المبكر.


الجزء الثاني:
اشتمل الجزء الثاني على برنامج البورتيج (وهو البرنامج المنزلي لتثقيف أمهات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة منذ الميلاد وحتى سن التاسعة) من خلال:

- تعريف المشروع: وهو مشروع تعليمي للتدخل المبكر يطبق على الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من الميلاد وحتى سن 9 سنوات.

- خلفية المشروع: صمم المشروع عام 1969م في مدينة بورتيج-الولايات المتحدة الأمريكية من قبل باحث أمريكي من نفس المدينة يدعى ديفيد شيرر، ليخدم ذوي الاحتياجات الخاصة من سن الميلاد وحتى ست سنوات.

- أهداف المشروع:
1. تقديم البرنامج داخل بيئة الطفل المألوفة.
2. الاكتشاف المبكر للإعاقة.
3. إدراك الأهل المباشر في العملية التدريبية والتعليمية لطفلهم.
4. تزويد الأم بالتدريب المستمر.
5. تقديم مناهج ملائمة.
6. تطبيق خطوات العملية للبرنامج دون إرباك ترتيبات الحياة اليومية للأسرة.
7. تحديد نقاط القوة والضعف للطفل.
8. استخدام منهج متسلسل.

- الفئات المستهدفة:
1. الأطفال من الولادة إلى سن السادسة.
2. أهالي الأطفال وأقربائهم والأهالي في نفس الحي.
3. العاملون في مؤسسات وجمعية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

- موصفات المشروع:
1. البرنامج مجاني.
2. الوصول للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة صغيري السن.
3. استثمار العامل البشري المؤهل.

- خطوات الزيارة المنزلية:
1. تحديد موعد الزيارة.
2. التأكد من وجود الأهل في البيت.
3. عمل مخالطة اجتماعية مع الأم والطفل.
4. أخذ الدرجة النهائية للأهداف السابقة.
5. عمل مخالطة اجتماعية قصيرة مع الطفل.
6. تقديم الهدف المراد تعليمه للأم وشرح الغرض منه.
7. تقوم المدرسة بأخذ الخط القاعدي للهدف الجديد أو المستمر.
8. عمل نموذج أمام الأم للهدف مع التشجيع والتسجيل.
9. تقوم الأم بعمل النموذج للهدف أمام المدرسة مع التشجيع والتسجيل.
10. يجب استطلاع رأي الأم بالهدف والتأكد من فهمها له.
11. تقوم المدرسة بإعداد التقرير الأسبوعي.

- الأخلاق والقواعد الاجتماعية والمهنية للعاملات بهذا المشروع:
1. لا يجوز القيام بزيارة دون إعلام الأسرة بذلك.
2. على المدرسة الاحتفاظ بالمظهر اللائق والمناسب أثناء الزيارات.
3. على المدرسة ألا تجعل نفسها محط الانتباه بالتحدث عن نفسها.
4. سلوك المدرسة محسوب عليها.
5. على المدرسة احترام العلاقات المهنية.
6. على المدرسة احترام العادات والتقاليد.
7. على المدرسة انتقاء الأسلوب المناسب، وكتمان السر وحفظه.

- أنواع التقييم:
1. التقييم الرسمي.
2. التقييم غير الرسمي.
3. التقييم المنهاجي.
4. التقييم المستمر.

- مقياس الصورة الجانبية، ويشمل:
1. قائمة تطور العمر الاجتماعي.
2. قائمة تطور العمر الإدراكي.
3. قائمة تطور العمر الجسمي.
4. قائمة تطور العمر الاجتماعي.
5. قائمة تطور لغة الاتصال.




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ




نقد الكتاب

العنوان:
جاء عنوان الكتاب متوسط الطول فكان جذابًا يشد قارئه حيث بلغ أربع كلمات وكان عاكسًا لمحتوى البحث.

مقدمة الكتاب:
أجادت الباحثة في مقدمة الكتاب حيث تميزت بأنها عرض ما ستقدمه في هذا البحث وهذا مطلب في المقدمة، كما عكست المقدمة محتويات العنوان، كما وفقت في التلميح لأهمية البحث.

موضوع الكتاب وأهميته:
بدأت الباحثة بالحديث عن موضوع البحث وتميزت في أعطائها فكره موجزه، كما لخصت الباحث أهمية البحث في نقاط مرتبة وموجزة.
جزئيتي البحث وفصولها:
كانت الباحثة تعزز في طرحها للجزئية الأولى بأنها فعلًا تستحق البحث لعدم وجود تصور منهجي دقيق, فقدمت لنا ببعض التصورات الواضحة المرتبطة بالبحث، ولكنها لم يأتي بأرقام وإحصائيات، بل اكتفت بالاستشهاد والتمثيل، وفي الجزئية الثانية أسهبت في شرحها لبرنامج البورتيج للقارئ كي يتم تطبيقه بكل وضوح.

الخاتمة:
لم تلحق الكاتبة خاتمة لبحثها لتخلص النتائج وتناقشها، وتطرح التوصيات التي توصلت إليها، ويعزو ذلك هدفها في مقدمة الكتاب بأنه موجه إلى كل مستفيد من أم وأب ومتخصص للعمل به وتطبيقه لا للهدف العلمي والبحثي.

المحتويات:
قسمت الباحثة المحتويات إلى جزئيتين، الجزئية الأولى عبارة عن أربعة فصول مرقمة بالصفحات للوصول للجزئية المرادة بكل يسر وسهولة، ثم ألحقت الجزئية الثانية بعناوينها وأرقام صفحاتها.

المراجع:
وثقت الباحثة جميع المراجع والمصادر مبتدئةً بالمراجع العربية ثم المراجع الأجنبية.

ختامًا:
الباحثة وفقت في كتابها وفي منهجية بحثها، كما التزمت بالعربية الفصحى مقوسةً الألفاظ الأعجمية مع وجود بعض من الأخطاء الإملائية.

 

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 11:58 PM.