من المكتبات - كتب متنوعة عن الاعاقة والتربية وعلم النفس

[عبقرينو]

 

من المكتبات
كتب متنوعة عن الاعاقة والتربية وعلم النفس

تربية الأطفال المعاقين عقلياً

تأليف : د/ أمل معوض الهجرسي
تقديم : عبد الرحمن النقيب
الناشر : دار الفكر العربي - القاهرة - مصر
رقم الطبعة : الأولى
تاريخ الطبعة: 2002
نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مدور
عدد الأجزاء : 1
اسم السلسلة : المراجع في التربية وعلم النفس
الرقم في السلسلة : 24
عدد الصفحات : 368
مقاس الكتاب : 17 × 24 سم
السعر : 42.0 ريال سعودي ($11.20)
التصنيف : / العلوم الاجتماعية / التعليم / التنظيم والإدارة المدرسية
نبذة عن الكتاب : قَسَّمَت المؤلفة كتابها إلى ثمانية فصول:
* الفصل الأول: الإطار العام للدراسة:
تناولت فيه مشكلة الدراسة، أهداف الدراسة، أهمية الدراسة، مصطلحات الدراسة، وقامت بتوضيح المصطلحات المستخدمة في هذا الكتاب مثل: الطفل المعاق، والأطفال المعاقون عقليًّا، وتربية الطفل المعاق عقليًّا، ومدارس التربية الفكرية، وفصول التربية الفكرية، ومعاهد التثقيف الفكري، وأخيرًا الإعاقة العقلية.
* الفصل الثاني: الدراسات السابقة:
تضمن الدراسات السابقة في هذا الموضوع العربية والأجنبية.
- أولاً: الدراسات العربية: حيث ذكرت المؤلفة فيها:
أ- دراسات تناولت نُظُم تربية المعاقين في مصر وتعليمهم وتأهيلهم.
ب- دراسات تناولت أهم سِمات وخصائص المعاقين عقليًّا والعوامل المؤدية للإعاقة العقلية.
جـ- دراسات تناولت الجوانب النفسية لتربية الأطفال المعاقين عقليًّا.
د- دراسات تناولت البرامج التربوية المقترحة لتربية المعاقين عقليًّا.
- ثانيًا: الدراسات الأجنبية: والتي بلغ عددها 29 دراسة وهذا يعكس مدى عناية الدول الأجنبية بتربية هؤلاء الأطفال.
• الفصل الثالث: تطور الفكر في تربية الأطفال المعاقين عقليا:
يتناول تطور الفكر في تربية الأطفال المعاقين عقليًّا، فتحدثت المؤلفة عن المعاقين عقليًّا في العصور القديمة مثل عصر الرومان والإغريق. حيث كانوا يتخلصون من المعاقين اعتقادًا منهم بأنهم عالة على المجتمع، ثم تحدث عن المعاقين عقليًّا في العصور الوسطى وهي عصور الديانات السماوية والتي تدعو إلى المحبة والتسامح والإخاء فكان المعاقون يوضعون في ملاجئ بدافع من الرحمة والشفقة.
أما في العصور الإسلامية فقد اهتم الإسلام اهتمامًا كبيرًا بالضعفاء والمساكين وذوي العاهات وحدد الإسلام مسئولية المسلم نحو مجتمعه، وكذلك اهتم برعاية هؤلاء المعاقين وغيرهم من العَجَزَة والمُسِنِّيْن.
ثم جاء الحديث عن المعاقين عقليًّا في العصور الحديثة حيث بدأ الاهتمام بتعليم الأطفال المعاقين عقليًّا وأنشئت لهم المدارس الخاصة والمؤسسات المختلفة، وظهرت جهود تربوية في كثير من الدول الأجنبية مثل فرنسا والولايات المتحدة وإيطاليا وإنجلترا وألمانيا وبلجيكا.
ثم تحدثت عن الاهتمام العالمي بالأطفال المعاقين عقليًّا حيث أقيمت المؤتمرات الدولية التي توصي بحق هؤلاء الأطفال في الحياة والاندماج في المجتمع.
ثم تحدثت عن المعاقين عقليًّا في الدول العربية حيث توجد حالات الإعاقة العقلية بنسبة 10 %، ولقد بدأت الدول العربية الاهتمام بتربية المعاقين، ومن هذه الدول: السعودية والكويت والبحرين والعراق وليبيا والسودان.
* الفصل الرابع: مفهوم وتشخيص الأطفال المعاقون عقليًّا:
تحدثت المؤلفة في هذا الفصل عن فئات المعاقين والتعريفات التي تناولت الإعاقة العقلية من وجهة النظر الطبية والاجتماعية والتعليمية، ثم التعريفات التي تناولت الإعاقة من جميع جوانبها. ثم يأتي بعد ذلك الكلام عن تشخيص الإعاقة العقلية والفَرْق بين الإعاقة العقلية والمَرَض العقلي ومدى انتشار ظاهرة الإعاقة العقلية.
* الفصل الخامس: أسباب الإعاقة العقلية وفئاتها وخصائصها:
جاء فيه:
- أولاً: أسباب الإعاقة العقلية، وتشمل:
أ- عوامل ما قبل الولادة سواء كانت وراثية مباشرة أو غير مباشرة.
ب- التصنيف الإكلينيكي.
جـ- التصنيف الطبي.
د- التصنيف السيكولوجي.
هـ- التصنيف التربوي.
و- التصنيف الاجتماعي.
ثانيا: فئات الأطفال المعاقين عقليا
ثالثًا: خصائص الأطفال المعاقين عقليًّا سواء كانت خصائص عقلية أو جسمية أو خصائص انفعالية أو اجتماعية.
ثم تحدثت المؤلفة عن الحاجات اللازمة للأطفال المعاقين عقليًّا.
* الفصل السادس: الاهتمامات التربوية بفئات المعاقين في مصر:
ويشمل هذا الفصل:
1. اهتمامات وزارة التربية والتعليم في مجال تربية ورعاية المعاقين.
2. اهتمامات وزارة الشئون الاجتماعية.
3. اهتمامات وزارة القوى العاملة.
4. اهتمامات وزارة الصحة.
* الفصل السابع: واقع تربية الأطفال المعاقين عقليًّا بمدارس "التربية الفِكْرِيَّة" بمصر:
تحدثت المؤلفة فيه عن تطور مدارس "التربية الفكرية" وفصولها للحلقة الابتدائية من مرحلة التعليم الأساسي (بمصر) حيث قامت وزارة التربية والتعليم (المصرية) بإنشاء مدارس خاصة للمعاقين عقليًّا والتي من أهدافها تقديم نوع من التربية يتناسب مع التلاميذ المعاقين.
وهناك نوعان من هذه المدارس: مدارس داخلية ومدارس خارجية، وتوضع خطة الدراسة والمناهج بهذه المدارس بما يتلائم مع قدراتهم حيث يتم تعليم القراءة والكتابة والحساب للأطفال المعاقين عقليًّا، وكذلك التربية الدينية والتربية الفنية. ويتم إعداد المعلمين والعاملين بمدارس التربية الفكرية ويكون من ضمن هؤلاء الأخصائي النفسي والأخصائي الاجتماعي وذلك لتوفير الرعاية الكاملة لهؤلاء الأطفال.
* الفصل الثامن: تصور مقترح للارتقاء بتربية الأطفال المعاقين عقليًّا في مؤسسات التربية الخاصة في مصر ومتطلبات تحقيقه:
يقوم هذا الفصل على عدة محور:
- المحور الأول: معطيات الواقع والتصور: وقد تضمن هذا المحور:
أولاً: سياسة القَبول بمدارس "التربية الفكرية".
ثانيًا: عدد المسجلين بمدارس "التربية الفكرية".
ثالثًا: إعداد معلم "التربية الفكرية".
رابعًا: أنواع المؤسسات التربوية الخاصة بالمعاقين عقليًّا في مصر.
خامسًا: المناهج وطرق التدريس والتقويم بمدارس "التربية الفكرية".
- المحور الثاني: التنسيق الجِدِّيّ بين الوَزَارات المختلفة المعنية بأمر تربية وتأهيل وعلاج وتشغيل المعاقين عقليًّا في مصر.
- المحور الثالث: الاكتشاف المبكر للإعاقة العقلية والتدخل المبكر لرعايتها: حيث تضمن هذا المحور:
أولاً: الوقاية من الإعاقة العقلية.
ثانيًا: الإجراءات اللازمة للوقاية من الإعاقة العقلية.
ثالثًا: علاج الإعاقة العقلية