المشكلات التي تواجه التشغيل للمعوقين
1- الاتجاهات السلبية نحو المعوقين لدى العديد من أصحاب العمل وتولد القناعات لديهم إمكانية المعوق على العطاء وخاصة المعوقين بصرياً والمقعدين، حيث يوجهوا بالرفض القاطع من مختلف الشركات.
2- قلة المؤهلين من المعوقين نتيجة قلة المراكز التأهيلية في الأردن وكذلك قلة الخبرات العملية لدى كلا الطرفين المؤهلين وغير المؤهلين من المعوقين.
3- تطور وتعقد التكنولوجيا والتي تحتاج إلى كفاءات عملية لهذه العملية وغير متوفرة لدى المعوقين.
4- إن معظم القطاع الصناعي والتجاري في الأردن يتركز في مدينة عمان العاصمة ويكاد يخلو من معظم المدن مما يخلق مشكلة معقدة في توفير فرص العمل للمعوقين في باقي مدن العاصمة.
5- الأوضاع الاقتصادية التي يشكو منها أصحاب العمل مما أدى إلى عدم توفر فرص العمل في السوق المفتوح وخاصة أن السوق مليء بالأيدي العاطلة عن العمل من غير المعوقين مما يزيد المشكلة تعقيد.
6- ندرة بعض الوظائف مثل العمل على المقاسم مما سيزيد المشكلة تعقيد عند المعوقين بصرياً
والمقعدين حيث أن الأغلبية وخاصة غير المؤهلة أكاديمياً أو علمياً العاطلة عن العمل ترغب في العمل على المقاسم.
7- تقيد الشروط للقروض التأهيلية التي تمنح للمعوقين عن طريق صندوق المعونة الوطنية.
8- عدم توفر المشاغل المحمية التي تستوعب ذوي الإعاقات العقلية أو غير القادرين على العمل في السوق المفتوح.
9- صعوبة المواصلات وعدم توفر الوسائط المعدلة لاستخدام المعوقين.
10- عدم توفر المداخل السهلة للمعوقين حركياً أو حتى المكفوفين وعدم تكييف المرافق العامة التي يمكن أن تخدم المعوقين وكذلك أحياناً المخاطر التي يمكن أن تلحق بالفرد المعاق داخل العمل لعدم تعديل البيئة الداخلية للمصنع وكذلك أدوات العمل.
11- تدني الرواتب والأجور المدفوعة للمعوقين أنها لاتغطي تكاليف الاحتياجات اليومية للفرد المعوق.
12- عدم الإلتزام الوظيفي في العمل لدى بعض المعوقين مما يعكس صورة سلبية.