#11  
قديم 12-01-2012, 08:49 PM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

ورش عمل لأصحاب الإعاقة البصرية


نظَّم مركز قطر الثقافي الاجتماعي للمكفوفين، مساء أمس الأول، حقلة نقاشية بعنوان «مراكز المكفوفين في العالم العربي آمال وطموحات»، أدارها الناشط الاجتماعي درع الدوسري، وذلك ضمن فعاليات الملتقى العربي للمكفوفين، والذي ينظمه المركز من 18-23 نوفمبر الجاري، تحت شعار «ببصائرنا نحيي مجتمعنا»، بفندق هوليدي فيلا.

وقد شهدت الحلقة النقاشية عددًا من المواضيع التي تمس واقع المكفوفين، والوقوف على أهم التحديات التي تواجههم، وإبراز العقبات والصعوبات، التي تحول دون تحقيقها، فضلاً عن تسليط الضوء على دور التكنولوجيا الحديثة والتقنيات المختلفة التي من شأنها أن تجعل حياة الشخص الكفيف اكثر استقلالاً.

الدكتور خالد النعيمي، عضو مجلس إدارة مركز قطر الثقافي الاجتماعي للمكفوفين، رئيس الاتحاد العربي للمكفوفين، قال إن فقد البصر لا يعد إعاقة بل تقدمًا فكريًا وثقافيًا، حيث إن الأفراد المكفوفين، يتمتعون بقدرات وإمكانيات عالية، ويسهمون بشكل فعال في المجتمع، وأكد أهمية تسليط الضوء على القضايا التي تمس واقع ذوي الإعاقة البصرية كالتعليم وتوظيف هذه الشريحة لتحقيق الاستقلالية الكاملة لهم.

ولفت د. النعيمي إلى أن الحقلة النقاشية تضم نخبة كبيرة من المبدعين المكفوفين الذين أسهموا وبشكل فعال في تغيير مؤسساتهم وجمعياتهم التي يديرونها لخدمة ذوي الإعاقة البصرية، موضحاً أنه ليس المقصود في توظيف ذوي الإعاقة البصرية ملء الأماكن الفارغة، بل ضرورة الاستفادة من قدرات وخبرات وأفكار هذه الفئة، وأن المكفوفين قد تفوقوا في كافة المجالات الحياتية حيث لهم إسهامات واضحة في تغيير المجتمع، مطالبًا بضرورة الحراك الوظيفي للكفيف، وأشار إلى أن قطر من الدول التي وقعت على الاتفاقية الدولية للأشخاص ذوي الإعاقة وهي تقدم خدمات جليلة لذوي الإعاقة، بل وتسعى إلى تقديم أفضل البرامج للارتقاء بهم أسوة بأقرانهم العاديين.

داليا الجبالي، استشاري تدريب تنمية بشرية في جمعية فجر التنوير في القاهرة، أول مدربة عربية لكثير من التقنيات الحديثة في تطوير الذات، عرضت تجربتها من إعاقتها البصرية، موضحة الصعوبات والتحديات التي واجهتها خلال فترة دراستها وفي حياتها العملية، لافتة إلى أن الكفيف يمتلك الكثير من المهارات إلا أن البعض لا يؤمن بقدرات هذه الفئة.

وأشارت الجبالي إلى أن تعليم المكفوفين مشكلة أغلب الدول العربية، موضحة أن الجامعات في مصر ترفض دخول المكفوفين في بعض التخصصات، ولفتت إلى هناك قوانين واضحة لتعليم وتوظيف ذوي الإعاقة بشكل عام والمكفوفين بشكل خاص، موضحة أن القانون في مصر يلزم المؤسسات والشركات بتوظيف نسبة 5 % من هذه الفئة، إلا أن بعض الشركات توظف المكفوفين دون رؤيتهم وتدفع لهم راتبًا مهينًا فقط من اجل تطبيق القانون لا غير.

الدكتور علي ناصر محمد، أستاذ في جامعة بغداد قسم اللغة العربية، عضو في الجمعية الوطنية لرعاية المكفوفين، أكد على أهمية التكنولوجيا الحديثة في حياة ذوي الإعاقة البصرية، موضحاً أن التكنولوجيا أصبحت تمس حياة المكفوفين بشكل مباشر، وان التقنيات الحديثة أسهمت وبشكل كبير في استقلالية هذه الشريحة، كالعصا البيضاء وظهور برامج الناطق، إضافة إلى العديد من البرامج التي من شأنها تعزز حياة المكفوفين للأفضل.

وتطرقت شريفة المالكي نائب رئيس جمعية الصداقة للمكفوفين إلى زواج المكفوفين لاسيما الكفيفات اللاتي يواجهن صعوبة بالغة في ذلك، لافتة إلى أن هذا موضوع في غاية الأهمية، حيث لابد من توعية المجتمع بحقوق هذه الفئة في البحث عن الشريك الذي يؤنس وحدتهم ويعينهم على تحقيق ذواتهم وتكوين أسرة مستقرة.

وأشارت المالكي إلى أن الزواج من كفيفة أو كفيف لا يحمل أي احتمال وراثي لانتقال هذا المرض إلى الأبناء فيما بعد إلا في حالة أن يكون كلاهما كفيفًا أو ضعيف البصر؛ حيث تعتبر أمراض العيون من الأمراض الوراثية المتنحية، آسفة على حال بعض الكفيفات المتزوجات اللاتي تم استغلالهن من قبل أزواجهن خاصة ممن لهن دخل مادي، متمنية تضافر الجهود في هذا الجانب لتحقيق الاستقلالية الكاملة لهذه الفئة ولتكوين أسرة في المستقبل.

واستعرضت فاطمة مسالخي، عضو إدارة جمعية الشبيبة للمكفوفين، جهود الجمعية ومقرها لبنان، موضحة عدم تنسيق الجمعيات المتخصصة بذوي الإعاقة بين بعضهم البعض تعد مشكلة حقيقية، مشددة على أهمية التعاون في تغيير بعض القوانين وحصول هذه الفئة على حقوقهم بشكل أفضل.

من جانب آخر نظَّم المركز صباح أمس ورشة عمل بعنوان «تقنيات المكفوفين وتدريب المدربين»، حاضر في الورشة فيصل الغامدي مدرب حاسب آلي للمكفوفين وضعاف البصر بجامعة الملك عبدالعزيز وبالغرفة التجارية بجدة، وبجمعية العوق البصري الخيرية ببريدة، وناشط في لجنة حقوق المكفوفين ومشروع تيسير بالغرفة التجارية بجدة.

تم خلال الورشة القيام بعدد من التدريبات العملية على استخدام برنامج ناطق الشاشة NVDA والذي يتيح للمكفوفين استخدام جهاز الكمبيوتر، وتسليط الضوء على عدد من الأمور منها معرفة الأنواع الجديدة من التقنيات الناطقة، ومعرفة مهارات الاستخدام الأمثل والاستفادة القصوى من التقنية، ومعرفة الأسس التي يجب توافرها في بيئة التدريب للمكفوفين، ومعرفة الفرق بين التدريب والتعريف.

حيث بيَّن الغامدي خلال حديثة أن هناك فجوة كبيرة بين التقنية والتدريب في الوطن العربي، بالإضافة إلى عدم وجود التدريب المناسب، وأضاف أننا نأمل كمكفوفين أن نصل في نهاية هذه الورشة لمخلص وتوصية تستفيد منها الجهات المختلفة ومراكز التدريب في العالم العربي.




http://www.al-watan.com/viewnews.asp...atenews4&pge=5



 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 12-01-2012, 08:50 PM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

وفود المكفوفين العرب تشيد بالإنجازات القطرية


في إطار الملتقى العربي للمكفوفين والذي تستضيفه الدوحة في الفترة من 18 إلى 23 نوفمبر الجاري أشادت الوفود العربية بالانجازات القطرية والاهتمام الكبير بذوي الاعاقة.

وقال أحمد أبو الوفا،نائب رئيس الوفد المصري ، بجهود القائمين على الملتقى ، لافتاً إلى أنه اتاح فرصة للتعرف على مكفوفي العرب وتبادل الخبرات معهم في سبيل تعزيز حقوق هذه الفئة في المجتمع.

وأضاف : « في الحقيقة سعدتً كثيراً بهذه المشاركة التي اتاحت لي فرصة بالتعرف على نخبة كبيرة من ذوي الإعاقة البصرية في كافة انحاء الوطن العربي في الجوانب الثقافية والإجتماعية ، والإطلاع على آخر المستجدات في مجال المكفوفين ، فضلاً عن التعرف على الخدمات التعليمية والثقافة والاجتماعية التي تقدمها مراكز المكفوفين في العالم العربي ، وتذليل العقبات والصعوبات التي تواجه هذه الفئة ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة » ، موضحاً أهمية إقامة مثل هذه الملتقيات لتمكين ذوي الإعاقة البصرية من المشاركة والمطالبة بحقوقهم أسوة بأقرانهم العاديين.

وعبر أبو الوفا عن إعجابه الشديد بما تقدمه دولة قطر لهذه الفئة من امكانيات هائلة وبرامج ضخمة كالتعليم والتدريب والتشغيل والتي تسهم بشكل كبير في الارتقاء بهم في كافة المجالات ، مؤكداً أن دولة قطر قفزت قفزة عالية في هذا المجال وأبدت اهتماماً بالغاً بذوي الإعاقة بشكل عام والمكفوفين بشكل خاص.

السيد خليفة حسن محمد ، رئيس الوفد الإماراتي ، أكد على أهمية الملتقى العربي الأول للمكفوفين والذي يسلط الضوء على ابرز قضايا والتحديات التي تواجهه فئة المكفوفين ، مشيراً إلى أن خلال الملتقى تعرف على عدد كبير من المكفوفين الذين يمتلكون قدرات ومهارات عالية ، فضلا عن التعرف على الصعوبات التي تواجه هذه الفئة كالتعليم الجامعي والحصول على الوظيفة المناسبة والزواج.

وأشاد بالمراكز والمؤسسات المعنية بالمكفوفين بقطر ، لافتاً إلى أن معهد النور للمكفوفين يعد صرحا تعليميا يقدم خدمات جليلة في مجال ذوي الإعاقة البصرية ، مشيداً بالدور الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لدولة قطر في الاهتمام بذوي الإعاقة والتي أعطتهم كامل حقوقهم والمساواة بينهم وبين الآخرين من خلال توفير التعليم المميز لذوي الإعاقة ، مؤكداً على أهمية نقل تجربة قطر للدول الأخرى للاستفادة من الخدمات التي يقدمونها لهذه الفئة.

السيدة فاطمة المسالخي ، رئيسة الوفد اللبناني ، أوضحت أن الملتقى شهد عددا من المواضيع الهامة التي تمس واقع ذوي الإعاقة البصرية ، موضحة ان هناك تحديات تواجه فئة المكفوفين في مختلف انحاء العالم، سيما الوطن العربي.

وأكدت على أهمية إقامة مثل هذه الملتقيات للتواصل مع مكفوفي العرب والاستفادة من امكانياتهم وخبراتهم في المجال ، لافتة إلى ان الملتقى سعى إلى تبادل الخبرات بين الدول المشاركة في مجال ذوي الإعاقة البصرية ، ومناقشة المشاكل والتحديات التي مازالت تواجه هذه الفئة وإيجاد الحلول المناسبة لهم ، ومشيدة بجهود دولة قطر في هذا المجال.

د.عبد اللطيف حسن محمس مدير عام جمعية المكفوفين الخيرية ، بمنطقة الرياض قال ان المملكة العربية السعودية كغيرها من الدول تسعى للمشاركة بمثل هذه الملتقيات ، وليست هذه المشاركة الأولى ، حيث تكمن أهمية هذه المشاركات في تبادل المعلومات والثقافات واكتساب الخبرات ، وتوطيد العلاقات بين أعضاء الجمعيات المشاركة بمثل هذه التجمعات.

وأشار إلى أن الملتقى ناقش مواضيع هامة ومحورية كتوظيف وتأهيل ذوي الإعاقة البصرية ، وناقش كذلك مواضيع التأهيل الاجتماعي بما يخص زواج المكفوفين واحتياج الكفيفة بأن تكون زوجة وأم لا سيما أن حظوظ الشباب الكفيفين في الزواج أكبر من الشابات الكفيفات.

وأضاف أن ذوي الإعاقة البصرية بحاجة إلى الدعم الحكومي ، والجهات الخاصة المانحة ومساعدتهم في اختيار الشريك الصالح ليكون حياة صالحة.

وأشاد بالدور الكبير الذي تقوم به دولة قطر باهتمامها بفئة ذوي الإعاقة لا سيما الاعاقة البصرية حيث فاقت كل التصورات ، وأكد أن هذا يرجع إلى العمل المنظم والدعم الكبير للمكفوفين في دولة قطر تحت رعاية صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر ، وهذا ما قمت بملاحظته عند زيارتي إلى معهد النور للمكفوفين.

كما قال حامد العطار عضو في رابطة الخريجين المعاقين بصريا في غزة ، أن الملتقى مميز ويرتقي إلى مستوى حضاري ، وأنه ناقش عدة أمور كثيرة تهم الشخص الكفيف ، وبين أنه لا بد من الاستفادة القصوى من مثل تلك الملتقيات العربية للتوصل لنتائج مرضية تزيد من فرص دمج المكفوفين بمجتمعهم.

وأكد أنه في دولة فلسطين تتوفر فيها تقنيات المكفوفين ، ولكن يفقدنا الاهتمام بهذه الفئة ، كذلك يلزمنا زيادة الجهد المبذول لنرتقي إلى تقديم أفضل الخدمات لفئة ذوي الإعاقة البصرية ، وأضاف أن مدة الملتقى لا تكفي وأننا نحتاج إلى أكثر من أسبوع لمثل هذه الملتقيات حتى تكون الاستفادة أكبر وأشمل ، وأن يكون نطاق المشاركات أوسع فيتعدى النطاق العربي إلى العالمي للاستفادة من الخبرات المختلفة في مجال ذوي الإعاقة البصرية.

من جانب آخر نظم مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين ضمن فعالياته الخاصة بالملتقى العربي للمكفوفين ، محاضرة تربوية حاضر فيها الفلكي الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني ، رئيس قسم الفلك بالنادي العلمي القطري حملت عنوان « حول الفلك » وأكد على أن علم الفلك ليس محصورا في فئة معينة كما يعتقد بعض الناس وكما يعتقد الكفيف بالأخص ، حيث أن عالم الفلك لا يعتمد فقط على النظر بل كذلك يعتمد على الاستماع والانصات إلى الأصوات القادمة من الفضاء والكون الخارجي ، كما أكد أن أكثر من يستطيع إبراز موجات الراديو المغناطيسية هم المكفوفون مؤكدا أن الكفيف يستطيع أن يكون عالم فلك بما حباه الله من نعم تفوق نعمة البصر.

وتطرق الشيخ سلمان بن جبر إلى تاريخ علم الفلك في قطر ، مشيراً إلى أن اول قطري دخل هذا العلم هو الشيخ عبد الله بن إبراهيم الانصاري –رحمه الله - موضحا ان هناك الكثير من العرب ابدعوا في هذا العلم كالخوارزمي وابن الهيثم والصوفي وغيرهم ، لافتاً إلى ان مرصد « مراغة » يعد من اشهر المراصد الفلكية العربية على الاطلاق وهناك غيره من المراصد كمرصد الشماسية ومرصد موسى بن شاكر ومرصد سامراء.. كما تطرق الشيخ سلمان بن جبر إلى انواع المراصد ، مؤكدا ان علم الفلك به الكثير من الاسرار وهو مجال يحتاج إلى الحذر.

كما قام الوفد المشارك في الملتقى العربي الأول للمكفوفين بعدد من الجولات الترفيهية لسوق واقف ومنتجع سيلين بهدف الإطلاع على الاماكن السياحية التي تتميز بها دولة قطر ، وخلق نوع من التواصل الاجتماعي بين الوفود المشاركة.



http://www.al-watan.com/viewnews.asp...C2C&d=20121122


 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 12-01-2012, 08:50 PM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

إشادة عربية برعاية قطر للمكفوفين







أشاد أحمد أبوالوفا، نائب رئيس الوفد المصري المشارك بملتقي المكفوفين بالدوحة، بجهود القائمين على الملتقى العربي الأول للمكفوفين وأهمية القضايا التي تم طرحها ومناقشتها.

وقال في تصريح له: إن الملتقى الذي تحتضنه قطر أتاح فرصة للتعرف على مكفوفي العرب وتبادل الخبرات معهم في سبيل تعزيز حقوق هذه الفئة في المجتمع، معبرا عن سعادته بالمشاركة والاطلاع على آخر المستجدات في مجال المكفوفين، والتعرف على الخدمات التعليمية والثقافة والاجتماعية التي تقدمها مراكز المكفوفين في العالم العربي، وتذليل العقبات والصعوبات التي تواجه هذه الفئة ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة.

واعتبر أبوالوفا هذه الملتقيات مناسبة لتمكين ذوي الإعاقة البصرية من المطالبة بحقوقهم أسوة بأقرانهم العاديين، مشيدا في الوقت نفسه بما تقدمة قطر لهذه الفئة من إمكانات هائلة وبرامج ضخمة كالتعليم والتدريب والتشغيل, والتي تسهم بشكل كبير في الارتقاء بهم في كافة المجالات.

وزاد أن قطر قفزت قفزة عالية في هذا المجال وأبدت اهتماما بالغا بذوي الإعاقة بشكل عام والمكفوفين بشكل خاص.

من جهته أكد خليفة حسن محمد، رئيس الوفد الإماراتي أهمية الملتقى العربي الأول للمكفوفين لتسليطه الضوء على أبرز القضايا والتحديات التي تواجه فئة المكفوفين، خاصة في ظل مشاركة عدد كبير من المكفوفين الذين يمتلكون قدرات ومهارات عالية، لطرح الصعوبات التي تواجه هذه الفئة كالتعليم الجامعي والحصول على الوظيفة المناسبة والزواج.

ونوه خليفة بمستوى المراكز والمؤسسات المعنية بالمكفوفين بقطر، معتبرا معهد النور للمكفوفين صرحا تعليميا يقدم خدمات جليلة في مجال ذوي الإعاقة البصرية، مشيدا بالدور الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لدولة قطر في الاهتمام بذوي الإعاقة والتي أعطتهم كامل حقوقهم والمساواة بينهم وبين الآخرين من خلال توفير التعليم المميز لذوي الإعاقة.

ودعا المتحدث إلى نقل التجربة القطرية في العناية بفئة المكفوفين للدول الأخرى للاستفادة من طبيعة الخدمات التي يقدمونها ونوعيتها.

وفي السياق نفسه، قال عضو رابطة الخريجين المعاقين بصريا في غزة حامد العطار: إن الملتقى مميز ناقش عدة أمور تهم الشخص الكفيف، معتبرا أن مثل هذه الملتقيات تزيد من فرص دمج المكفوفين بمجتمعهم.

وأوضح العطار أن فلسطين تفتقد الاهتمام بهذه الفئة، وتحتاج لزيادة الجهد المبذول لتقديم أفضل الخدمات لفئة ذوي الإعاقة البصرية.

رئيسة الوفد اللبناني السيدة فاطمة المسالخي، أشارت في تصريحها إلى أن الملتقى ناقش مواضيع هامة تمس واقع ذوي الإعاقة البصرية، لافتة لوجود تحديات تواجه فئة المكفوفين في مختلف أنحاء العالم، خاصة الوطن العربي. لإيجاد الحلول المناسبة لهم، منوهة في الوقت نفسه بمستوى الخدمات التي تقدمها قطر لفئة المكفوفين.

بدوره قال مدير عام جمعية المكفوفين الخيرية، بمنطقة الرياض الدكتور عبداللطيف حسن محمس: إن ذوي الإعاقة البصرية بحاجة إلى الدعم الحكومي، والجهات الخاصة المانحة ومساعدتهم في اختيار الشريك الصالح ليكون حياة صالحة، مشيدا بالدور الكبير الذي تقوم به قطر واهتمامها الكبير بفئة ذوي الإعاقة لاسيَّما الإعاقة البصرية, معتبرا ذلك ثمرة العمل المنظم والدعم الكبير للمكفوفين من دولة قطر برعاية صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، مشيراً إلى معهد النور والمستوى الراقي لخدماته.

يذكر أن مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين نظم ضمن فعالياته الخاصة بالملتقى العربي للمكفوفين، محاضرة تربوية للفلكي الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني، رئيس قسم الفلك بالنادي العلمي القطري بعنوان «حول الفلك», حيث أكد أن علم الفلك ليس محصورا على فئة معينة كما يعتقد بعض الناس, وكما يعتقد الكفيف بالأخص، لأن عالم الفلك لا يعتمد فقط على النظر بل كذلك يعتمد على الاستماع والإنصات إلى الأصوات القادمة من الفضاء والكون الخارجي، كما أكد أن أكثر من يستطيع إبراز موجات الراديو المغناطيسية هم المكفوفون. مؤكداً أن الكفيف يستطيع أن يكون عالم فلك بما حباه الله من نعم تفوق نعمة البصر.


وتطرق الشيخ سلمان بن جبر إلى تاريخ علم الفلك في قطر، مشيراً إلى أن أول قطري دخل هذا العلم هو الشيخ عبدالله بن إبراهيم الأنصاري رحمه الله.



http://www.alarab.qa/details.php?iss...9&artid=217863


 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 12-01-2012, 08:51 PM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

الملتقى العربي للمكفوفين يثمن إمكانيات ذوي الإعاقة البصرية






بوابة الشرق – سمية تيشة


اختتمت فعاليات " الملتقى العربي الأول للمكفوفين" الذي نظمه مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين، خلال الفترة مابين (18-23) من الشهر الجاري، برعاية سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، وبمشاركة (15) دولة عربية، وذلك تحت شعار "ببصائرنا نحيي مجتمعنا"، بفندق هوليدي فيلا..

وقد شهد الملتقى– الذي جاء بدعم من ادارة المراكز الشبابية بوزارة الثقافة وعدد من المؤسسات والشركات- عدد من الفعاليات المختلفة والتي تضمنت ندوة بعنوان "مراكز المكفوفين في العالم العربي آمال وطموحات" وورشة عمل حول "عمل تقنيات المكفوفين وتدريب المدربين"، إلى جانب محاضرة توعوية عن "علم الفلك واسراره"، فضلا عن تنظيم رحلات توعية للمشاركين للتعرف على الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة بشكل عام والمكفوفين بشكل خاص وذلك ضمن البرامج الترفيهية والجولات الحرة للملتقى، كما وشهد الحفل الختامي تكريم الوفود المشاركة تقديراً لمشاركتهم ودورهم الكبير في نجاح الملتقى.


(التحديات والهموم)


وقد أوضح بين السيد مطر عبد الله المنصوري- أمين السر العام ومدير الملتقى- في كلمة ألقاها خلال حفل الختام، بأن الملتقى هدف إلى العديد من الأمور في مقدمتها مناقشة التحديات والهموم التي تواجه المكفوفين من الجنسين في العالم العربي، ومحاولة التوصل إلى نتائج وحلول مرضية،حيث تم مناقشة قضايا هامة كالزواج والتعليم، والتوظيف ودمج ذوي الإعاقة بأبناء مجتمعهم في مجالات الحياة المختلفة، مؤكداً على أهمية مشاركة المكفوفين في الملتقيات ومناقشة قضاياهم بكل شفافية ووضوح..

وشكر المنصوري جميع من ساهم في إنجاح فعاليات هذا الملتقى والذي يقام لأول مرة في دولة قطر،وعلى رأسهم وزارة الثقافة والفنون والتراث والجهات الداعمة بالإضافة للوفود العربية المشاركة والتي تفاعلت بشكل ملفت مع فعاليات الملتقى، كما شكر الاتحاد العربي للمكفوفين ورئيس الاتحاد السيد د.خالد النعيمي على دعوتهم للوفود العربية لحفل عشاء والذي أقيم في فندق الماريوت..


(تبادل الخبرات)


وألقى الدكتور علي ناصر محمد –عضو الجمعية الوطنية لرعاية المكفوفين في بغداد - كلمة بالإنابة عن الوفود المشاركة، أشار من خلالها إلى أن الملتقى شهد مشاركة عدد كبير من المكفوفين الذين حضروا من دول مجلس التعاون والعراق وبلاد الشام ومصر وغرب وشمال أفريقيا للمشاركة في فعاليات الملتقى ومناقشة التحديات التي تواجههم قائلا" تحاورنا معا وتدارسنا أحوال المكفوفين ومشاكلهم والمعوقات التي تواجههم في مختلف دولنا العربية، وتناصحنا فيما بيننا ،وكان الملتقى فرصة حتى يستمع كل منا إلى تجارب البعض الآخر ،وبذلنا كل ما يمكن بذله للاستفاده من هذا التجمع، ولا يسعني إلا أن اتقدم بالشكر والامتنان إلى دولة قطر، وإلى مجلس إدارة مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين ،وجميع الأخوة المنظمين والمتطوعين على الحفاوة البالغة والاستقبال الرائع وكرم الضيافة"، موضحاً ان الملتقى اتاح فرصة كبيرة للمكفوفين بتبادل الخبرات فيما بين بعضهم البعض، والوقوف على اخر المستجدات في مجال ذوي الإعاقة البصرية..


(توثيق العلاقة)


من جانبه أوضح السيد يوسف المفتاح – أمين الصندوق بمركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين- أن الملتقى حقق اهدافه المرجوة في توثيق العلاقة بين الشباب العربي من المكفوفين وضعاف البصر، والعمل على توثيق العلاقة الإجتماعية والإنسانية بين هذه الفئة والمجتمع، إضافة إلى نشر الثقافة والتوعية بينهم بكل الوسائل المتاحة، وتذليل العقبات والصعوبات التي تواجه المكفوفين، مؤكداً أن الملتقى هدفه الأول هو الارتقاء بالخدمات المقدمة لفئة المكفوفين وضعاف البصر..

وأشار المفتاح إلى ان ماميز هذا الملتقى هو مشاركة المكفوفين وسعيهم لطرح قضاياهم والتحديات التي تواجههم، لافتاً إلى ان ذوي الإعاقة البصرية يتمتعون بقدرات وامكانيات عالية في مختلف مجالات الحياة..


(خدمات وبرامج)


السيد عبدالرحمن الهاجري – مدير إدارة الأنشطة والفعاليات الشبابية بوزارة الثقافة- أشاد بجهود القائمين على الملتقى العربي الأول للمكفوفين والذي احتضن مكفوفي العربي تحت سقف واحد لمناقشة ابرز الصعوبات والتحديات التي تواجههم ووضع الحلول المناسبة لتلك التحديات، فضلا عن تبادل الخبرات والمعارف بين مراكز المكفوفين العربية في الجوانب الثقافية والإجتماعية، والتعرف على الخدمات الإجتماعية والثقافية التي تقدمها مراكز المكفوفين في العالم العربي، وعقد تعاون بين المراكز العربية المشاركة في الملتقى، مؤكداً على أهمية دور المكفوفين في المجتمع وإقامة برامج موجهه للكفيف تهدف إلى تطوير ذاته وصقل مهاراته لمواجهه التطور الحاصل..

وأكد الهاجري على دعم إدارة الأنشطة والفعاليات الشبابية بوزارة الثقافة للفعاليات التي من شأنها تعزز دور ذوي الإعاقة في المجتمع بما فيهم المكفوفين، مشيراً إلى ان الإدارة تدعم كافة انشطة ذوي الإعاقة من خلال توفير الكوادر والإشراف والمتابعة، وان لديها خطة واضحة في توفير افضل الخدمات والبرامج لذوي الإعاقة بشكل عام والمكفوفين بشكل خاص..


(نجوم براقة)


السيد محمد البلم –مخرج مسرحية (نجوم براقة)- أكد على أهمية دعم قضايا ذوي الإعاقة البصرية من خلال الأعمال الفنية، موضحاً أن مسرحية (نجوم براقة) ليس أرشيفي بقدر ماهو عرض فني إنساني بانورامي لماشهده الأرث الإنساني عبر العصور، فهو يمس حياة بعض العباقرة من ذوي الإعاقة البصرية الذين كانت ولازالت لهم اسهامات واضحة ومعروفة في تاريخ البشرية كالترمذي وأبو العلاء المعري وهيلين كلر والفنان القطري محمد الساعي والذي عاش حياته كفيفاً وابدع في مجال الطرب الأصيل، لافتاً إلى أن المسرحية استعرضت انجازات هذه العباقرة مما يدل على امكانيات وقدرات المكفوفين..

وأكد البلم على سعيه من أجل عرض المسرحية من جديد لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من افراد المجتمع بمشاهدة انجازات هذه العباقرة والاستفادة من قدرات وامكانيات هذه الفئة، مشيدا بجهود القائمين على الملتقى والذي اتاح فرصة للتعرف على كافة مكفوفي العرب..

وشاركه الرأي السيد نجيب الصايغ- كاتب نص مسرحية نجوم براقة) – والذي أكد على الامكانيات والقدرات التي يتمتع بها ذوي الإعاقة البصرية، لافتاً إلى أهمية الاهتمام بهذه الفئة والاستفادة من قدرات المكفوفين..

وتجدر الإشارة إلى أن المركز قام بتنظيم زيارة تعريفية إلى مركز التكنلولوجيا المساعدة "مدى" للتعرف على أهم ما يقدمه لفئة ذوي الإعاقة وخاصة ذوي الإعاقة البصرية، وكان في استقبال الوفود العربية القادمة المدير العام للمركز السيد ديفيد بينيز ،حيث رحب بالوفود ،ثم قامت عهود الشيب مدير التدريب بالمركز بتعريف الضيوف على ما يقدمه المركز،وقامت بثينة دبجي اخصائي دعم التكنولوجبا المساعدة بأخذ الوفود إلى جولة تعريفية في المكان للتعرف على أقسامه المختلفة وكيفية استخدام الأجهزة كأجهزة الدعم الإلكتروني،كما قامت الوفود بجولة تسوق إلى مجمع السيتي سنتر..




http://www.al-sharq.com//ArticleDeta...b1%d9%8a%d8%a9



 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 12-01-2012, 08:51 PM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

ختام ناجح للملتقى العربي للمكفوفين


في جو تسوده المودة والحب والحزن على فراق الإخوة والأحباب بعودة جميع الوفود إلى أوطانهم اختتمت يوم الخميس الماضي فعاليات الملتقى العربي الأول للمكفوفين والذي نظمه مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين برعاية سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث بحفل أقيم في فندق هوليداي فيلا، بحضور عدد من ممثلي وزارة الثقافة وعدد من الرعاة والداعمين.

اشتمل الحفل على العديد من الفقرات منها تلاوة القرآن الكريم والقصائد الشعرية والابتهالات الدينية، إضافة إلى فقرة موسيقية وأخيرا تكريم كل من ساهم في هذا الملتقى من رعاة وداعمين ومنظمين ومتطوعين إضافة إلى الوفود المشاركة.

والملتقى العربي للمكفوفين هو الأول في منطقة الخليج وأقيم في الفترة من 17-23 نوفمبر الجاري تحت شعار «ببصائرنا نحيي مجتمعنا».

الملتقى كان يهدف إلى تبادل الخبرات والمعارف بين مراكز المكفوفين في الجوانب الثقافية والاجتماعية والتعرف على الخدمات الثقافية والاجتماعية التي قدمتها مراكز المكفوفين في العالم العربي وعقد بروتوكولات تعاون بين المراكز العربية المشاركة وتوثيق العلاقات بين الشباب العربي من المكفوفين وضعاف البصر والعمل على تذليل العقبات والصعوبات التي تواجه المكفوفين وضعاف البصر في عالمنا العربي إضافة لمناقشة ابرز المستجدات في مجال الإعاقة البصرية، وتسليط الضوء على هذه الفئة.

شارك في الملتقى ما يقرب من 90 مشاركا 36 فتاة و53 شابا يمثلون مراكز وجمعيات المكفوفين وضعاف البصر في 15 دولة عربية هي: الأردن، الإمارات، البحرين، تونس، السعودية، السودان، الصومال، العراق، عمان، فلسطين، الكويت، لبنان، مصر، المغرب، اليمن.

وقد قدم المركز مجموعة من الأنشطة والفعاليات للمشاركين حيث كانوا على موعد مع مجموعة من الجولات الخارجية والزيارات الميدانية والحلقات النقاشية والحوارية والدورات التدريبية والرحلات الترفيهية.

وفي كلمته التي ألقاها خلال حفل الختام بين السيد مطر عبد الله المنصوري - أمين السر العالم مدير الملتقى - أن هذا التجمع هدف إلى العديد من الأمور في مقدمتها مناقشة التحديات والهموم التي تواجه المكفوفين من الجنسين في العالم العربي، ومحاولة التوصل إلى نتائج وحلول مرضية، حيث تمت مناقشة قضايا مهمة كالزواج والتعليم، والتوظيف ودمج ذوي الإعاقة بأبناء مجتمعهم في مجالات الحياة المختلفة.

وشكر المنصوري بدوره جميع من ساهم في إنجاح فعاليات هذا الملتقى والذي يقام لأول مرة في دولة قطر، وعلى رأسهم وزارة الثقافة والفنون والتراث والجهات الداعمة وتتمثل في مسرح قطر الوطني، والخطوط الجوية القطرية، والهلال الأحمر القطري، وكتارا للضيافة، والجهات الراعية وهي مجموعة الفردان، وشركة قطر غاز، وشركة السلام العالمية، والمجلس الأعلى للتعليم، ومجموعة المفتاح، وشركة عبدالله عبدالغني وإخوانه، وبنك الدوحة، بالإضافة للوفود العربية المشاركة والتي تفاعلت بشكل ملفت مع فعاليات الملتقى.



http://www.al-watan.com/viewnews.asp...8A3&d=20121125


 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 05-12-2016, 07:50 PM
ميدو القطب ميدو القطب غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2014
المشاركات: 9
افتراضي

 

ما شاء الله مقال اكثر من رائع ... بارك الله فيكم

 

__________________
ركن نجد افضل
شركة تنظيف بالرياض تستخدم عمالة مدربة
خدمات شركة تنظيف كنب بالرياض باخدث ماكينات التنظيف بالبخار مع عمالة مدربة بالاضافة الى خدمات شركة كشف تسربات بالرياض من ركن نجد مضمونة باحدث اجهزة الكشف عن التسربات
بالاضافة الي افضل خدمات شركة رش مبيدات بالرياض مع الضمان
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 10:09 PM.