#1  
قديم 07-10-2011, 11:06 AM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بتقديرالشخصية وتوكيد الذات لدى الأطفال المصابين

 

أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بتقديرالشخصية وتوكيد الذات لدى الأطفال المصابين بإضطراب القراءة

رسالة مقدمة للحصول على درجة الماجستير في الآداب تخصص علم نفس


إعــداد
على محمد حيدر محمد


إشراف
أ .د / عمـاد محمد مخيمـر
أستاذ ورئيس قسم علم النفس
كلية الآداب – جامعة الزقازيق

1428 هـ – 2008

 

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-10-2011, 11:10 AM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

الفصل الأول
مدخل إلى الدراسة

مـقـدمــة :

تُعد القراءة مهارة من المهارات اللغوية ، لاعتمادها على الحصيلة اللفظية ، وعلى القدرات اللغوية التي يكتسبها الناشئة عند بدء تعلمهم. ويتوقف استعداد التلميذ عند تعلم مهارات القراءة على نضجة من الناحية العقلية والجسمية ومدى صعوبة أو سهولة تلك المهارة لديه ، وما تحققه المهارة من وظيفة اجتماعية ، وما تحققه له من أهداف خاصة أو عامة . وكما يختلف التلاميذ في قدراتهم العقلية ، والوجدانية والبدنية والقدرة على التعلم ، فأنهم يختلفون أيضاً في التحصيل القرائي ( فهيم مصطفى ,2:1994) .


وتكتسب القراءة أهمية خاصة لدى علماء النفس كما ذكر روبرت سولسو " Solso " لأن دراستها تساعد على تعرف مظاهر المعالجة اللغوية ، كما أنها تعد تفاعلاً بين المنبهات والذاكرة ، مما يشير إلى مختلف العمليات المعرفية لدى الفرد في إقامة نظم لتفاعل الأشياء في البيئة الخارجية ( روبرت سولسو،40:1996).
ونظراً لأهمية القراءة فقد نالت اهتمام الباحثين، ومنهم كسمال(Kussmal,1960) والذي عثر على نوعين مختلفين من اضطراب القراءة ففي النوع الأول ، لا يستطيع الفرد القراءة أو الكتابة ، وفي النوع الثاني يتمكن الفرد من الكتابة لكنه يظل عاجزاً عن القراءة . وعندما تم دراسة المخ لدى هؤلاء المرضى أظهروا وجود إصابات أو نزيف في منطقتي القذالية و الجدارية The Occipito – Parietal region.
(في : نصرة جلجل، 2003 : 16).

ويشيع اضطراب القراءة لدى بعض الأطفال، ونظراً لما للقراءة من أهمية شديدة في عمليات التعلم المدرسي فإنه يغلب أن يترتب على صعوباتها عدم تقدم الطفل في بقية المقررات الدراسية بمعدل طبيعي أو عادى، إضافة إلى الآثار السلبية الأخرى بالغة السوء على نمو الطفل الذي يعانى من تلك الاضطرابات.
( عبد المطلب القريطى، 1997 : 358) .

وأشار جيبسون وليفن (Gibson & Levin, 1985) إلى أن هذا الاضطراب يرجع إلى نقص ثقة الفرد بنفسه ، كما أشار إلى انه قد يرجع إلى نقص الاهتمام أو الدافعية واضطراب البيئة النفسية للطفل، وأهم هذه المكونات نقص التعاون بين البيت والمدرسة ، ونقص الشعور بالأمان العاطفي من الوالدين، والضغط الأسري على الطفل لإنجاز مستوى تحصيلي أعلى ، والحرمان الثقافي الناشئ من قصور البيئة حول الطفل أو زيادة عدد أفراد الأسرة . وكذلك إلى عدم الثبات الانفعالي لدى أفراد هذه الفئة إذ يظهر لديهم سوء توافق انفعالي،وعدم نضج عاطفي (Gibson&Levin,1985:241)


وتشتمل اضطرابات القراءة علي مظاهر متعددة من الاضطراب في مهارات أداء المهام الأساسية في القراءة كالقراءة والتهجئة الشفوية والفهم القرائي وعسر القراءة وصعوبة التعبير اللفظي. كما يرتبط بها أيضا صعوبة التعبير الكتابي Agraphia ويستخدم مصطلح اضطراب القراءة (الديسلكسيا Dyslexia) للإشارة إلى كل الاضطرابات التي تتعلق بها التعرف على الرموز المكتوبة، وبفهمها وباستيعابها وباسترجاعها وتعطل عيوب الكلام كما يشير البعض إلى أن الديسلكسيا لا تتضمن فحسب الفشل في مهارات الهجاء والتعرف على الحروف والكلمات والجمل وفهمها، وإنما عدم القدرة على الكتابة، ويضيف إليه آخرون عدم المقدرة على حل المسائل الحسابية ( عبد المطلب القريطي ، 2002 : 58) .

ويرتبط اضطرابات القراءة ببعض المتغيرات الأسرية والشخصية ، حيث أشار لفينسون (Levinson, 2003:239) إلى أن أهم أسباب اضطراب القراءة إنما يعود إلى اضطراب البيئة الأسرية ، حيث أنه عندما تتسم هذه البيئة بالمشكلات والخلافات فإن هذا ينعكس على شعور الطفل بالأمن فيشعر بنقص الأمن كما يقلل قدرته على التركيز والتحصيل بل ويؤثر على كل عملياته المعرفية والانفعالية .

وتستمد الأسرة أهميتها وخطورتها من أنها هي البيئة الاجتماعية الأولى التي تستقبل الإنسان منذ ولادته وتستمر معه مده طويلة من حياته ، وتعاصر انتقاله من مرحلة إلى أخرى وفيها يتم التشكيل الأساسي لشخصية الفرد فإن قدر للفرد أن ينشأ في أسرة صالحة فإن نموه يأخذ طريقة في يسر وسهولة وينتقل من مرحلة إلى أخرى مكتسباً ما يحتاجه من ثقة بنفسه ومن خبره ومهارة في شتى أنواع النشاط الإنساني. أما إذا قدر له أن تحتضنه أسرة غير صالحة فإن نموه يضطرب بل يتوقف إذ من المحتمل أن تحيط الأسرة غير الصالحة طفلها بجو اجتماعي يشعره بأنه منبوذ أو غير مرغوب فيه فلا يستطيع أن يدخل حياته واثقاً من نفسه ، وأما إذا أحاطته الأسرة بجو من الخوف والرهبة قد يدفعه ذلك إلى الانزواء أو الهروب من حياته ومن المواقف التي عليه أن يدخلها ويساهم فيها ، بل أحياناً يحدث أن يجد الطفل نفسه وقد اختلطت عليه الأمور نتيجة لاضطراب علاقاته مع من يحيط به من الكبار ومن تضارب أحكامهم على تصرفاته وسلوكه ، ويكون نتيجة ذلك كله أن ينشأ عاجزاً عن اتخاذ أي قرار في أي أمر من الأمور (علاء الدين كفافي 1989: 13- 15).

من خلال الاحتكاك الدائم بالوالدين وأفراد الأسرة يتعرف الطفل ماهو متوقع منه كطفل وماهو متوقع منه كذكر أو أنثي ويبدأ في تكوين مفهومه عن ذاته .ومن خلال العلاقات الأسرية يتعلم الطفل مسايرة معايير الجماعة وقيمها وتقاليدها كما يتعلم التعاون مع الآخرين والأخذ والعطاء معهم ، ولا يقتصر تأثير هذه العلاقات على النجاح المدرسي للطفل فحسب ولكن أيضاً على نجاحه في مواقف الحياة المختلفه ومنها حياته المهنية فيما بعد ، وتتأثر بوضوح درجة توافق الطفل ونضج علاقاته الاجتماعية خارج المنزل بنمط العلاقات السائده في الأسرة ( كافيه رمضان ،93:1987).


ويشير أنور الشرقاوي (1990) أن الوالدين يلعبان دوراً جوهرياً في عملية التنشئة الاجتماعية بالنسبة للفرد خاصة في سنوات حياته الأولى فمن خلالهما تتحقق رغبات الطفل ويساعدانه في التخلص من التوترات والقلق والصراعات وذلك بدوره يساعد على تكوين علاقة حميمة (أنور الشرقاوي ،34:1990).
وطريقة الأب في توجيه دفة الأمور في الأسرة وأسلوبه في تنشئة الأبناء، وسلوكه معهم وإظهار حبه لهم وتلطفه معهم ومصادقتهم ومشاركتهم اهتماماتهم كل ذلك يؤثر في حياة الأبناء وتكوين شخصيتهم . فمهمة الأب كرمز للسلطة لايتنافى مع مهمته كمصدر للحنان، ومن هنا لايقل دور الأبوة أهمية عن دور الأمومة في تنشئة الطفل، والأبوة الناجحة لاتقاس بعدد الساعات التي يقضيها الأب مع طفلة أو بتوفير الحاجات الضرورية له، بل على مقدار مايمنحه الأب لطفله من حب ومدى عنايته وطبيعة علاقته بهذا الابن والتي تتسم بالمودة والمحبة دون التركيز على إشباع الحاجات البيولوجية للطفل، فالاتصال النفسي الدائم بين الطفل والأب أمر ضروري وهام إذ عن طريق هذا الاتصال يحس الطفل بمدى اهتمام الأب به ورعايته.
(احمد عبدالرحمن ، 1986 : 23-25 )

ولا يرتبط فقط اضطراب القراءة بالمتغيرات الأسرية فحسب ، ولكن أيضاً بخصائص الشخصية وتوكيد الذات ، حيث أشار رونر (Rohner, 1986) إلى أن الرفض الوالدى بما فيه من إهمال وعدوان ورفض غير محدد يرتبط بخصائص الشخصية السلبية (العداء / العدوان / الاعتمادية / التقدير السلبي للذات / نقص الكفاية الشخصية / النظرة السلبية للحياة) بالإضافة إلى ضعف الإنجاز الأكاديمي واضطرابات القراءة (Rohner, 1986 : 119 - 120) .

كما أشار محمد عبد الرحمن (1989) إلي أن السيطرة والإهمال والحماية الزائدة ترتبط بسوء التوافق النفسي، كما ترتبط أنماط الرعاية الوالدية كما يدركها الأبناء مثل (قسوة المعاملة وعدم الاهتمام) بالانطواء والانبساط والعصابية، حيث توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين التحكم النفسي للوالدين وبين العصابية عند الأبناء وخاصة الإناث منهم، كما توجد علاقة سلبية بين الاتجاهات الوالدية اللاسوية وبين تقبل الذات والآخرين لدى الجنسين ، وأن اتجاه السواء يرتبط إيجابياً بتقبل الذات والآخرين والصحة النفسية للأبناء وكذلك توافقهم الدراسي .

كما يشير ريبل (Ruble, 1978) إلى أن أساليب المعاملة الوالدية كالإيذاء الجسدي والإهمال والحرمان والقسوة والتدخل الزائد والإذلال والرفض والتفرقة في المعاملة ، هي أساليب خاطئة من شأنها أن تؤدي إلى اضطراب الشخصية تجعل الأبناء يشعرون بعدم القيمة وعدم الكفاية وعندما يواجهون الضغوط سيتوقعون الفشل وعدم القدرة على المواجهة، والعجز بينما الأساليب الوالديه التي تتسم بحب الأبناء وتقديرهم والإنصات إليهم والاهتمام بهم وتشجيعهم على اكتشاف البيئة والاستقلالية واتخاذ القرارات تجعل الأبناء يشعرون بالقيمة وتكون لديهم كفاءة مواجهة المشكلات والضغوط
Ruble, 1978:45))

من أجل ذلك نشأت فكرة هذه الدراسة لمعرفة مدى الارتباط بين أساليب المعاملة الوالدية بتقدير الشخصية ونقص توكيد الذات لدى مضطربي القراءة والعاديين.

 

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-10-2011, 11:16 AM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

مشكلـــة الدراســـة :

تعد القراءة أهم قناة اتصال بين الفرد والعالم، إذ إنه لا يوجد نشاط أو عمل يقوم به الفرد، أو سلوك إلا وكانت القراءة أساساً له، لذا فإن أي اضطراب يعوق تعلم القراءة واكتسابها، يؤدي إلى مشكلات أكاديمية أخرى. إذ تنخفض قدرة الفرد على تعلم المواد الدراسية الأخرى، مما يؤدي إلى تولد مشاعر الإحباط، وانخفاض تقييم الذات، مما ينشأ عنه عزلة الطالب عن أقرانه في المدرسة، وربما يؤدي إلى ترك الطالب للمدرسة، وبالتالي فقد يكون هذا الاضطراب سبباً مباشراً لما نسميه الآن ظاهرة التسرب من المدرسة ، والتي تزداد يوماً بعد الآخر.

وتعكس النظرة إلى حجم ظاهرة الاضطراب القرائي في بعض دول العالم ضخامة المشكلة على المستوى العالمي ومدى خطورتها، وبالتالي ضرورة أخذه في الاعتبار، والاهتمام بها والسعي الجاد لإيجاد الحلول المناسبة لها، ومن هذا المنطلق يشير ماكجينز وسميث McGinnis & Smith إلى حجم مشكلة الاضطراب القرائي في الولايات المتحدة بأن 15% من تلاميذ المدارس في الولايات المتحدة يعانون من الاضطراب القرائي (In: MuGinnis & Smith, 1982:3) .

أما معدل انتشار هذا الاضطراب في الوطن العربي فتتراوح نسب انتشاره من 5-10% بين الأطفال ذوي صعوبات التعلم مما ينذر بعدم الاستفادة منهم في المستقبل كمواطنين متعلمين يسهمون في نهضة الوطن، كما يترتب علي اضطراب القراءة زيادة في نسبة الأمية مما يمثل مشكلة أخري في المجتمع . (غادة عبد الغفار ، 2003).

أما في الكويت فقد قامت الرابطة الكويتية للدسلكسيا بالتعاون مع وزارة التربية في عمل دراسة حديثة على عينة عشوائية من مخرجات المرحلة الابتدائية والمتوسطة شملت 1754 من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي والأول متوسط ، حيث توصلت الدراسة إلى نسبة التلاميذ المصابين باضطراب القراءة هي ( 6.29 % ) ( الرابطة الكويتية للدسلكسيا ، 2003 ) . ( في : صلال المسعد واحمد الهولي ، 2002 : 16 )

وأكدت عديد من الدراسات السابقة على أهمية الدور الذي يلعبه الوالدان في شخصية الطفل وتوكيده بذاته ومدى الارتباط بين ذلك ونسبة تحصيله وتعثره الدراسي ، كما أكدت هذه الدراسات على ضرورة تزويد الوالدين بالنتائج المباشرة لسلوك الطفل غير السوي لما لها من أثر فعال في تعديل سلوك الطفل، فاستجابات الوالدين الصحيحة والفعالة التي تصدر بعد ظهور سلوك الطفل يكون لها تأثير كبير في تعديل سلوك الطفل غير السوي.
(Katherine, 1991; Richman et al., 1994; Morris,2007 and Heiervang , 2001)


وبالتالي يمكن صياغة مشكلة الدراسة في عدد من التساؤلات كما يلي:
1-ما مدى الفروق بين متوسط درجات أفراد العينة من الأطفال الذين يعانون من اضطراب القراءة والذين لا يعانون من اضطراب القراءة في أساليب المعاملة الوالدية (التشجيع ، توجيه الأطفال ، القبول الوالدي ، الحماية الزائدة ، بث القلق ، الإهمال ، الرفض ، القسوة ، التحكم ، التذبذب ، التفرقة ) ؟

2-ما مدى الفروق بين متوسط درجات أفراد العينة من الأطفال الذين يعانون من اضطراب القراءة والذين لايعانون من اضطراب القراءة في تقدير الشخصية(العداء/العدوان، الاعتمادية، التقدير السلبي للذات، نقص الكفاية الشخصية، نقص الثبات الانفعالي، نقص التجاوب الانفعالي النظرة السلبية للحياة) ونقص توكيد الذات؟

3-ما مدى العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية اللاسوية وكل من خصائص الشخصية السلبية ونقص التوكيدية لدى الأطفال الذين يعانون من اضطراب القراءة؟

4-هل يمكن التنبؤ باضطراب القراءة من أساليب المعاملة الوالدية اللاسوية (الرفض، الحماية الزائدة، التحكم ، الإهمال ، التذبذب، التفرقة)؟

5-هل يمكن التنبؤ باضطراب القراءة من خصائص الشخصية السلبية (العداء/العدوان الاعتمادية ، التقدير السلبي للذات ، نقص الكفاية الشخصية، نقص الثبات الانفعالي ، نقص التجاوب الانفعالي ، النظرة السلبية للحياة ) ونقص التوكيدية؟

أهداف الدراسة :

تسعى الدراسة الحالية إلى الوصول للأهداف التالية :

1-الكشف عن الفروق بين متوسط درجات أفراد العينة من الأطفال الذين يعانون من اضطراب القراءة والذين لا يعانون من اضطراب القراءة في أساليب المعاملة الوالدية (التشجيع ، التوجيه للأفضل ، القبول الوالدي ، الحماية الزائدة ، بث القلق ، الإهمال ، الرفض ، القسوة ، التحكم ، التذبذب ، التفرقة ) .

2-الكشف عن الفروق بين متوسط درجات أفراد العينة من الأطفال الذين يعانون من اضطراب القراءة والذين لا يعانون من اضطراب القراءة في تقدير الشخصية(العداء/العدوان، الاعتمادية، التقدير السلبي للذات، نقص الكفاية الشخصية، نقص الثبات الانفعالي، نقص التجاوب الانفعالي النظرة السلبية للحياة) ونقص توكيد الذات .

3-فحص العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية اللاسوية وكل من خصائص الشخصية السلبية ونقص التوكيدية لدى الأطفال الذين يعانون من اضطراب القراءة.

4-معرفة مدى إمكانية التنبؤ باضطراب القراءة من أساليب المعاملة الوالدية اللاسويه (الرفض، الحماية الزائدة، التحكم ، الإهمال ، التذبذب، التفرقة).

5-اختبار مدى إمكانية التنبؤ باضطراب القراءة من خصائص الشخصية السلبية (العداء، العدوان الاعتمادية ، التقدير السلبي للذات ، نقص الكفاية الشخصية، نقص الثبات الانفعالي ، نقص التجاوب الانفعالي ، النظرة السلبية للحياة) ونقص التوكيديه.

6-فتح آفاق جديدة للباحثين والدارسين في ميدان اضطرابات القراءة .

أهـميـة الدراســة :

ترجع أهمية البحث الحالي إلى الجانب الذي يتناوله بالدراسة من محاولة لفهم الارتباط بين عدد من المتغيرات النفسية لدى فئة مضطربي القراءة ومقارنتهم بالعاديين مما يفسح مجال خصب للوقوف على خصائص هذه الفئة المهمة في مجتمعنا .
ولقد أكدت الدراسات على أن الطفل الذي يعاني من اضطرابات القراءة هو من ذوي الذكاء العادي أو فوق المتوسط ، وربما العالي . ومن ثم فإنه يكون أكثر وعيا بنواحي فشله الدراسي في المدرسة ، كما يكون أكثر استشعارا بانعكاسات ذلك على البيت ، حيث يدعم فشله المتكرر الاتجاهات السالبة نحوه من قبل والديه ( فتحي الزيات ، 1998 : 214 – 216 ) وبالتالي قد يختلف أسلوب معاملة الوالدين للأبناء من هذه الفئة عنه لدى العاديين فقد يغلب عليه أسلوب التشدد والصرامة أو التجاهل والإهمال نتيجة للفشل الدراسي المستمر ومن ناحية أخرى فقد يكون اضطراب القراءة نتيجة لأساليب المعاملة الوالدية السلبية (الرفض، الحماية الزائدة، التحكم ، الإهمال ، التذبذب، التفرقة)

كما تكمن أهمية الدراسة الحالية في عدد من النقاط الأخرى تتلخص فيما يلي :

1- اهتمامها بعدد من المهارات الهامة في حياتنا اليومية ومنها مهارة القراءة ، حيث لإن الاضطراب في هذه المهارات يمثل مشكلة كبيرة للفرد والأسرة والمجتمع، بل إن اضطراب القراءة قد يؤدي إلى فشل الطفل في تعلم باقي المواد ، ويرى بعض العلماء أنها قد تكون من أهم المهارات في بداية تعلم الأطفال ، وتتراوح نسب انتشار هذا الاضطراب من 5-10% بين الأطفال مما ينذر بعدم الاستفادة منهم في المستقبل كمواطنين متعلمين يسهمون في نهضة الوطن، كما يترتب علي اضطراب القراءة زيادة في نسبة الأمية مما يمثل مشكلة أخري في المجتمع
(غادة عبد الغفار ، 2003).

2- يمثل اضطراب القراءة مجالاً خصباً للمعلمين والمهتمين في مجال اضطرابات اللغة في مساعدتهم في التعامل مع الأطفال ذوي الاضطرابات اللغوية والكلامية وذلك من خلال كشف العلاقة بين اضطراب القراءة وبين أساليب المعاملة الوالدية غير السوية وكذلك علاقة اضطراب القراءة ببعض خصائص الشخصية السلبية، ومعرفة مدي إمكانية التنبؤ باضطراب القراءة من أساليب المعاملة الوالدية اللاسوية ومن خصائص الشخصية السلبية.

3- يمكن الاستفادة من نتائج الدراسة الراهنة في أدبيات البحث النظرية المتعلقة باضطرابات القراءة والعوامل المؤدية إليه حتى يمكن في المستقبل وضع برامج إرشادية وعلاجية تراعي ما توصلت إليه هذه الدراسة .

 

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-10-2011, 11:21 AM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

مصطلحات الدراســة :

أ- أساليب المعاملة الوالدية( Parental Treatment Styles ) :
يعرف محمد عماد الدين إسماعيل أساليب المعاملة الوالدية في التنشئة الاجتماعية بأنها كل ما يراه الآباء ويتمسكون به من أساليب في معاملة الأطفال في مواقف حياتهم المختلفة (محمد عماد الدين إسماعيل،24:1989)

أبعاد أساليب المعاملة الوالدية وهي كالتالي :

1.أسلوب التشجيع : ويقصد به ميل الوالدين لمساعدة الطفل وتشجيعه والوقوف بجانبه في المواقف الصعبة بطريقة تدفعه قدماً إلى الأمام .

2.أسلوب التوجيه للأفضل: ويقصد به توجيه الطفل نحو النجاح في الدراسة و العلاقات حتى يكون عضواً نافعاً في المجتمع وله قيمته وكيان . (محمد السيد عبدالرحمن ، 1989 : 229 )

3. أسلوب القبول الوالدي: ويقصد به الدفء والمحبة الذي يمكن للآباء أن يمنحوه لأبنائهم وقد يعبر عنه إما بالقول أو بالفعل في أشكال السلوك . (ممدوحة سلامة ،1986 : 14 )

4.أسلوب الحماية الزائدة : ويقصد به اتباع الوالدين الحماية و الخوف على الطفل بصورة كبيرة أكثر مما يرى زملاءه وأصدقاءه يجدون عند آبائهم ، وأن والديه يعملان على حمايته من كل مكروه ولايريدان أن يتعرض لأي موقف يؤذيه جسمياً أو نفسياً ، ويلبيان له كل رغباته ولا يرفضان له طلباً (علاء الدين كفافي ، 1989 :222).

5.أسلوب بث القلق والشعور بالذنب: ويقصد به اتباع الوالدين في تربية الطفل إنهما يتبعان في تربيته مختلف الأساليب التي تثير ضيقه وألمه غير العقاب البدني وتثير لديه هذه الأساليب مشاعر النقص والدونية ، وتحط من هذه الأساليب مثل :التأنيب والتوبيخ واللوم والتقريع والسخرية وإجراء المقارنات في غير صالح الطفل ، كما يشمل هذا الأسلوب تذكير الوالدين للطفل بالعناء الذي تحملاه في سبيله ، كما يشمل مطالبته بمستوى أعلى من السلوك والتحصيل ويتضمن هذا الأسلوب أيضا الابتزاز العاطفي من جانب الوالدين باسغلالهما عاطفة الطفل نحوهما لإجباره على طاعتهما ، كما يشمل هذا الأسلوب التخويف والتحذير الذي يأخذ شكل النصيحة وليس شكل التهديد.

6.أسلوب الإهمال : ويقصد به ان الوالدين لايهتمان به ، بحيث إنه لا يعرف مشاعرهما نحوه بالضبط .

7.أسلوب الرفض : ويقصد به أنهما لايتقبلانه وأنهما كثيرا الانتقاد له ، ولايبديان مشاعر الود والحب نحوه ، ولا يحرصان على مشاعره ولا يقيمان وزناً لرغباته ، بل العكس ما يحدث حيث يشعر الطفل بالتباعد بينة وبين والديه .

8.أسلوب القسوة : أنهما عقابيان ، يلجآن دائماً إلى عقابه بدنياً ( الضرب )أو يهددانه به إذا اخطأ ، أو إذا لم يطع أوامرهما .

9.أسلوب التحكم :أنهما يقيدان حركته ولا يعطيانه الحريه الكافية للحركة والنشاط كما يريد ، ويدرك الطفل أن والديه يعمدان إلى رسم خطوط محددة له ليس له أن يتخطاها وعليه أن يتصرف ويسلك كما يريد الوالدان .

10. أسلوب التذبذب: ويقصد به أنهما لا يعاملانه معامله واحدة في الموقف الواحد ، بل إن هناك تذبذباً قد يصل إلى درجة التناقض في مواقف الوالدين . وهذا الأسلوب يجعل الطفل لا يستطيع أن يتوقع رد فعل والديه إزاء سلوكه كذلك يشمل هذا الأسلوب إدراك الطفل أن معاملة والديه تعتمد على المزاج الشخصي والوقتي وليس هناك أساس ثابت لسلوك والديه نحوه .

11.أسلوب التفرقة : ويقصد به أنهما لا يساويان بين الإخوة في المعاملة ، وأنهما قد يتحيزان لأحد الإخوة على حساب الآخرين ، فقد يتحيزان للأكبر أو للأصغر أو للمتفوق دراسياً أو لأي عامل آخر (علاء الدين كفافي ، 1989 : 228 ).

ب- تقدير الشخصية AssessmentPersonality :

يقصد به التقدير الكمي لكيف يري ويدرك الفرد نفسه فيما يتعلق بسبع نزعات شخصيه وهى:

1-العدوانية / العداء :Hostility / Aggression بما في ذلك العدوان الجسمي واللفظي والسلبي وعدم القدرة على التغلب على مشاعر العداء والكراهية تجاه الآخرين.

2-الإعتمادية Dependency : ويقصد بها الاعتماد النفسي لشخص على شخص أو أشخاص آخرين ليجد التشجيع أو الطمأنينة أو العطف أو السلوك أو الإرشاد واتخاذ القرار

3-تقدير الذات Self-Esteem: ويقصد به تقويم الفرد العام لذاته فيما يتعلق بأهميتها وقيمتها ، ويشير التقدير الإيجابي للذات إلى مدى قبول الفرد لذاته وإعجابه بها وإدراكه لنفسه على أنه شخص ذو قيمة جدير باحترام وتقدير الآخرين ، أما التقدير السلبي للذات فيشير إلى عدم قبول المرء لنفسه وخيبة أمله فيها وتقليله من شأنها وشعوره بالنقص عند مقارنته بالآخرين .

4-الكفاية الشخصية Self- Adequacy : ويقصد بها مدى تقويم الفرد لذاته فيما يتعلق بمدى كفاءته للقيام بالمهام العادية وبشكل مناسب ، ويشير الشعور بالكفاية إلى إدراك الفرد لذاته على أنه كفء وقادر على معالجة الأمور ، وأنه ناجح أو قادر على النجاح فيما يعرض له من أمور أو ما يضطلع به من مهام . أما عدم الكفاية والنقص فيشير إلى شعور الفرد بعدم كفايته لعدم قدرته على النجاح في مواجهة المطالب اليومية للحياة العادية .

5-التجاوب الانفعالي Emotional Responsiveness : ويشير إلى قدرة الفرد على التعبير بصراحة وتلقائية وحرية عن انفعالاته تجاه الآخرين وبصفة خاصة مشاعر الدفء والمحبة تجاههم ، أما عدم التجاوب الانفعالي فيشير إلى العلاقات التي تتسم بالاضطراب والتصنع وتلك التي تتخذ كدفاع.

6-الثبات الانفعالي Emotional Stability : ويقصد به مدى استقرار الحالة المزاجية للشخص ومدى قدرته على مواجهة الفشل والنكسات والمشكلات ومصادر التوتر الأخرى بأقل قدر من الانزعاج والإحباط

7-النظرة للحياة World view : ويقصد بها تقويم الفرد العام للحياة والكون إما على إنه مكان آمن طيب غير مهدد أو كمكان ملئ بالخطر والشك والتهديد وعدم اليقين( ممدوحه سلامه ، 1991: 4-7) .

جـ ـ توكيد الذات (( Self-assertion :

يعرف ولبي ( Wolpe ) توكيد الذات على أنه " التعبير المناسب عن أي انفعال – عدا القلق – نحو شخص آخر ، وتشمل هذه الانفعالات التعبير عن مشاعر الصداقة والوجدان و المشاعر التي لا تؤذي الآخرين( في: طريف فرج , 1988 : 52 ) .
أما عبد الظاهر الطيب ( 2001 : 9) فيعرف التوكيدية على أنها " مفهوم يشير إلى حرية التعبير الانفعالي وحرية الفعل سواء أكان ذلك في الاتجاه الايجابي أي في اتجاه التعبير عن الأفعال والتعبيرات الانفعالية الايجابية الدالة عن الاستحسان والتقبل وحب الاستطلاع والاهتمام والحب والود والمشاركة والصدق والإعجاب أم في الاتجاه السلبي أي في اتجاه التعبير عن الأفعال والتعبيرات الدالة على الرفض وعدم التقبل والغضب والألم والحزن والشك والأسى ولذلك فهو مصطلح قريب من مصطلح الحرية الانفعالية " .

التعريف الإجرائي لتوكيد الذات :
يُعرف الباحث توكيد الذات إجرائياً بأنه " سلوك يغطى كل التعبيرات المقبولة اجتماعياً عن الحقوق والمشاعر الشخصية، وبأنه السلوك الذي يمكن الشخص من التصرف بحسب أفضل مصلحة له، دون الشعور بقلق لا داعي له، والتعبير عن حقوقه دون التعرض لحقوق الآخرين وتقاس عن طريق إيجاد متوسط مجموع الدرجات التي يحصل عليها مفردات العينة على مقياس توكيد الذات المعد لذلك " .

د- الاضطراب القرائي ( ( Dyslexyia :
وعرفت لجنة أعضاء الجمعية الأمريكية للدسلكسيا (1994) اضطرابات القراءة بأنها " خلل عصبي ، دائماً ما يتوارث في العائلة ، يعرقل اكتساب ومعالجة اللغة ، وهذا الخلل يختلف في درجات شدته ويظهر على شكل اضطرابات في اللغة الاستقبالية والتعبيرية بما فيها المعالجة الفونولوجية في القراءة والكتابة والتهجئة وبعض الأحيان في الرياضيات ( جاد البحيري ، 2005).

 

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-10-2011, 11:29 AM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

حـدود الدراســة :
هناك العديد من الحدود التي تحكم هذه الدراسة ، وذلك على النحو التالي :
1- الحدود البشرية :
تتمثل الحدود البشرية للدراسة في الأطفال الذين يعانون من اضطرابات في القراءة . والتي تألفت من (160) من الأطفال ، بواقع ( 80 ) طفلاً ممن يعانون من اضطراب القراءة من الذكور والاناث بالصف الرابع والخامس الابتدائية في بعض مدارس محافظتي مبارك الكبير وحولي ، وكذلك ( 80 ) حالة أخرى من الأطفال الذين لا يعانون من اضطراب القراءة من نفس الصفوف ونفس المحافظات ، والذين تتراوح أعمارهم من 9-12 سنة .

2- الأدوات:

1-اختبار الذكاء لجون رافن ( إعداد فتحية عبد الرؤوف , 1998 )
2-اختبار تشخيص اضطراب القراءة ( إعداد جاد البحيري ، 2005 )
3-استبيان أساليب المعاملة الوالدية ( صورة الأب / الأم ) إعداد الباحث
4-استبيان تقدير الشخصية للأطفال (إعداد ممدوحة سلامة 1987)
5-استبيان توكيد الذات ( إعداد سامية القطان ، 1981 )

3- الحدود المكانية:
اقتصرت هذه الدراسة على مدارس المرحلة الابتدائية بمنطقتي مبارك الكبير وحولي بدولة الكويت .

4- الحدود الزمنية:
أجريت الدراسة الميدانية خلال العام الدراسي 2007/ 2008م حيث تم تحديد التلاميذ الذين يمثلون أفراد العينة وتم تطبيق الأدوات المستخدمة عليهم خلال الفترة الزمنية المحددة .

5- الحدود المنهجية :
يتبع الباحث في الدراسة الحالية المنهج الوصفي الارتباطي المقارن والذي يعتمد على دراسة الظاهرة ووصفها وصفاً دقيقاً ويعبر عنها كما أنه يقوم بتوضيح خصائص تلك الظاهرة عن طريق التعرف على سماتها وصفاتها, وجمع المعلومات المتعلقة بها وتحليلها وتفسيرها ومن ثم عرض وصياغة النتائج في ضوئها .

 

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 07-10-2011, 11:33 AM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

المراجـــع
أولاً : المراجع العربية:
إبراهيم محمد عطا (1987). طرق تدريس اللغة العربية والتربية الدينية. القاهرة: مكتبة النهضة المصرية.
أحمدبنعليبنحجر العسقلاني ،(١٩٨٦).فتحالباريلشرحصحيحالبخاري. قامبشرحه وتصحيحهوتحقيقهمحبالدينالخطيب،رقمكتبهوأبوابهوأحاديث همحمدفؤادعبدالباقي،. راجعهقصيمحبالدينالخطيب،القاهرة: دارالريانللتراث،ط1
أحمد خيرى حافظ ومجدي حسن محمود (1990). أثر العلاج النفسي الجماعي في ازدياد تأكيد الذات ، مجلة علم النفس ، العدد الرابع عشر : الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة.
أحمد راجح ) ١99٩ ( . أصولعلمالنفس. القاهرة: دارالمعارف.
أحمد عبد الرحمن ( 1986) . بعض أساليب المعاملة الوالدية في التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بموضع الضبط لدى الأبناء . رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية ، جامعة الزقازيق .
أحمد عبد اللطيف عبادة ومحمد عبد المؤمن حسين (1991). صعوبات التعلم وعلاقتها بالتوافق الشخصي والاجتماعي لدى عينة من تلاميذ مرحلة التعليم الابتدائي بدولة البحرين. مجلة البحث في التربية وعلم النفس، العدد الثاني المجلد الخامس. أكتوبر.
أحمد محمد عامر (1983). الشخصية والشعور بالأمان، مجلة الأمن والحياه العدد التاسع المركز العربى للدراسات الأمنية والتدريب بالرياض.
أحمد يونس ( 1986 ) ، اسرار الطفولة ، مكتبة نهضة مصر ، القاهرة .
إلهامي عبد العزيز (1987) الانتماء للأسرة وعلاقته بأساليب التنشئة الاجتماعية, رسالة دكتوراه غير منشورة, كلية الآداب, جامعة عين شمس .
آمال سيد عبده ( 1997 ) ، المعاملة الوالدية وعلاقتها بدافعية الإنجاز لدى الجنسين ، رسالة ماجستير غير منشورة ، جامعة عين شمس .
أمل الهاجري (2002) دراسة لبعض الخصائص الشخصية والانفعالية لدى عينة من ذوى صعوبات التعلم في القراءة والعاديين بالمرحلة الابتدائية بمملكة البحرين ، مجلة العلوم التربوية والنفسية . جامعة البحرين، 3 (4)، 250-251
أميرة أزهري (1961). القلق عند كارن هورنى، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية جامعة عين شمس.
أمينة عبد الله كمال (1992). العلاقة بين المهارات الإدراكية وبعض صعوبات القراءة لدى تلاميذ الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية بدولة البحرين. رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية، جامعة الخليج العربي، البحرين.
أنور الشرقاوي (1990)، الأساليب المعرفية في البحوث العربية وبحوث التخصص والاختيار الدراسي والمهني، القاهرة: مجلة علم النفس : الهيئة المصرية العامة للكتاب، العدد 16، ص ص 10 – 21.
إيناس صادق ولميس الراعي، (2006)، اضطرابات اللغة في الأطفال ، المجلس الأعلى للثقافة ، القاهرة .
اوجيني مدانات ( 1985 ) . الطفل ومشكلاتة القرائية في الصفوف الثلاث الاولى ( ترجمة عدوية العلمي ) دار مجداوي ، عمان
ب. ب (ولمان) (1985). مخاوف الأطفال. ترجمة الطيب. (محمد عبد الظاهر). القاهرة. دارة المطبوعات.
بدرية سعيد الملا. ( 1987).التأخر في القراءة الجهرية تشخيصه وعلاجه، الرياض، القاهرة: دار عالم الكتب للنشر والتوزيع.
بشير الرشيدي ، طلعت منصور، محمد النابلسي، إبراهيم الخليفي، فهد الناصر، بدر بورسلي، حمود القشعان (2000). اضطرابات الطفولة، موسوعة تشخيص الاضطرابات النفسية. الكويت، الديوان الأميري، الطبعة الأولى، مكتب الإنماء الاجتماعي.
جابر عبد الحميد جابر(1990)، نظريات الشخصية ، دار النهضة الغربية ، القاهرة .
جابر عبد الحميد ومحمود أحمد عمر(1988) . دراسة لدافعية الحاجات لماسلو فى علاقتها بموضع الضبط والاستقلال الإدراكي، قطر: مركز البحوث التربوية، المجلد (21).
جاد البحيري ،(2005) . انتشار الدسلكسيا في الكويت. الرابطة الكويتية للدسلكسيا. ، مجلة الدسلكسيا ، عدد 1 ، 10-11
جاسم محمود الحسون (1984). طرائق تعليم القراءة مع العناية بالطريقة الصوتية. العراق: مكتبة أبو عماد.
جاى بوند، مايلز تنكر، بارابارا واسون (1983). الضعف في القراءة: تشخيصه وعلاجه. (ترجمة محمد منير مرسى، إسماعيل أبو العزايم). القاهرة: عالم الكتب.
جمال عبداللطيف ( 1995 ) ،الاغتراب وعلاقتة بأساليب المعاملة الوالدية ، معهد الدراسات العليا للطفولة ، جامعة عين شمس .
جهاد الخطيب (1988) . الشخصية بين التدعيم وعدمه في : برامج في تعديل السلوك، قسم الإرشاد التربوي والصحة النفسية، وزارة التربية والتعليم .
جيرالد ج. دوفى، جورج ب. شيرمان، لورا ر. روهلر (1987). كيف ندرس القراءة بأسلوب منظم. (ترجمة: إبراهيم محمد الشافعى). الكويت: مكتبة الفلاح.
حابس العواملة و ايمن مزاهره ( 2003) ، سيكولوجية الطفل ، الاهلية للنشر والتوزيع ، عمان .
حامد زهران ( 19984 ) ، علم النفس الاجتماعي ، عالم الكتب ، القاهرة
حامد عبد السلام زهران (1977) . علم نفس النمو ، القاهرة : عالم الكتب.
حسن شحاتة (1981). تطور مهارات القراءة الجهرية في مراحل التعليم العام في مصر. رسالة دكتوراه، غير منشورة، كلية التربية. جامعة عين شمس.
حسن شحاته ( 1994 ) ، أدب الطفل العربي دراسات وبحوث ، الدار المصرية اللبنانية ، القاهرة .
حسن شحاته (1992). تعليم اللغة العربية بين النظرية والتطبيق. القاهرة: الدار المصرية اللبنانية.
حسنين محمد، وعلى السيد سليمان (1990). السلوك العدوانى وإدراك الأبناء للاستجاهات الوالدين فى التنشئه الاجتماعية، دراسة تنبوئيه – الجمعية المصرية للدراسات النفسية، بحوث المؤتمر السنوى السادس، الجزء الثانى، القاهرة.
حمدي عرقوب ( 1996 ) ، برنامج ارشادي للأطفال الصم أسرهم ومعلميهم وأثره على التوافق النفسي لهؤلاء الأطفال ، مركز الدراسات العليا
النفسية والاجتماعية،رسالة ماجستير غير منشورة ، جامعة عين شمس .
ذوقان عبيدات و عبدالرحمن عدس ( 1989 ) ،البحث العلمي مفهومه أساليبه أدواته ، ، دار وائل للنشر والتوزيع ، الأردن .
رامز طه (1987). ودائما للقلق ، القاهرة : دار مصر للطباعة والنشر.
راوية محمد دسوقي ( 1996 ) النموذج السلبي للعلاقة بين المساندة الاجتماعية والصحة النفسية لدى المطلقات ، مجلة علم النفس ، الهيئة المصرية للكتاب ،العدد39 يوليو سبتمبر ، السنة العاشرة ، ص ص 44-60 ، القاهرة .
رشاد الدمنهوري ( 1995 ) ، التنشئة الاجتماعية والتأخر الدراسي ، دار المعرفة الجامعية ، القاهرة .
رشدي حنين (1983) : دراسات وبحوث في المراهقة ، القاهرة : دار المطبوعات الجديدة .
رمزية الغريب (1985). التقويم والقياس النفسى والتربوى. القاهرة: مكتبة الانجلو المصرية.
رمضان القذافى (1998). الصحة النفسية والتوافق. الإسكندرية: المكتب الجامعى الحديث.
روبرت سولسو (1996). علم النفس المعرفي، ترجمة، محمد نجيب الصبوة، مصطفى كامل، محمد الدق، الكويت: دار الفكر الحديث.
زكريا الشربينى ويسرية صادق (2001). تنشئة الطفل وسبل الوالدين فى مواجهة مشكلاته. القاهرة: دار الفكر العربي.
زيدان السرطاوى، عبد العزيز السرطاوى، أيمن خشان، وائل أبـو جـودة (2001). مدخل إلى صعوبات التعلم. الرياض: سلسلة إصدارات أكاديمية التربية الخاصة.
زينب محمود شقير (2000). الشخصية السوية والمضطربة ، القاهرة : مكتبة النهضة العربية .
سامى عياد حنا، حسن جعفر الناصر (1993). كيف أعلم القراءة للمبتدئين. البحرين: دار الحكمة.
سامية الساعاتي ( 1998 ) ، الثقافة والشخصية ، دار النهضة العربية ، القاهرة .
سامية القطان ( 1983 ) ، كيف تقوم الدراسة الاكلينيكية ، مكتبة الانجلو المصرية ، القاهرة .
سامية عباس القطان (1981). دراسة لمستوى التوكيدية لدى طلبة وطالبات المرحلتين الثانوية والجامعية، مقياس التوكيدية للبيئة المصرية، القاهرة دار الثقافة العربية.
سعد جلال (1985) . الطفولة والمراهقة. الإسكندرية : مكتبة المعارف الحديثة .
سميرة عبد الله كردى (1985). العلاقة بين الاتجاهات الوالدية- كما تدركها الفتيات – والتحصيل الدراسى بين طالبات الصف الثالث الثانوى فى المملكة العربية السعودية. رسالة ماجستير غير منشورة. جامعة الملك سعود، كلية التربية، قسم علم النفس، المملكة العربية السعودية.
سيبيل اسكالونا ترجمـة عبد المنعم المليجى ومراجعة عبد العزيز القوصى (1986) : عـدوان الأطفال. سلسلة دراسات سيكولوجية "19"، ط4، القاهرة، المركز الإسلامى للطباعة والنشر.
سيد احمد عثمان ( 1986 ) ، الإثراء النفسي ، مكتبة الانجلو المصرية ، القاهرة .
سيد غنيم ( 1975 ) ، سيكولوجية الشخصية ، دار النهضة المصرية ، القاهرة .
سيد غنيم (1987). سيكولوجية الشخصية. محدداتها – قياسها – نظرياتها، القاهرة، دار النهضة العربية.
شمسان المناعى (1996). المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتفوق العقلي للأبناء. رسالة ماجستير غير منشورة. البحرين: جامعة الخليج العربي.
شوقي الجميل (1996). الدوجماتية وتقدير الذات واتجاهات الشباب نحو حجم الأسرة، رسالة دكتوراه، غير منشورة، كلية الآداب جامعة الزقازيق.
صالح حسن الدهراوي ، ناظم هاشم الصمدي (1999) : الشخصية والصحة النفسية , عمان : دار الكندي للنشر والتوزيع .
صالح علوان (1984). تربية الأولاد في الإسلام. الجزء الأول، القاهرة الطبعة السابعة: دار السلام .
صفاء الأعسر (1978). دراسات سيكولوجية في المجتمع القطري. بحوث ميدانية. القاهرة : الأنجلو المصرية.
صلاح أبو ناهية (1989). العلاقة بين الضبط الداخلي – الخارجي وبعض أساليب المعاملة الوالدية في الأسر الفلسطينية بقطاع غزة. مجلة علم النفس، العدد العاشر، القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب.
صلاح الدين محمد أبو ناهية (1991). أسس التعلم ونظرياته. القاهرة: دار النهضة العربية.
صلاح مخيمر ( 1996 ) ، نظرية الجشطلت وعلم النفس الاجتماعي ، مكتبة الانجلو المصرية ، القاهرة .
صلاح مخيمر (1984). الإيجابية كمعيار وحيد وأكيد لتشخيص التوافق لدى الراشدين، القاهرة، مكتبة الأنجلو المصرية.
طريف شوقي ( 1998 ) ، توكيد الذات ، دار غريب ، القاهره .
طريف شوقي (1988). أبعاد السلوك التوكيدى، رسالة دكتوراه، كلية الآداب، جامعة القاهرة: (غير منشورة).
طريف شوقي (1993). محددات السلوك التوكيدى: دراسة لحجم ووجهة الآثار، مجلة علم النفس، العدد الخامس والعشرون، السنة السابعة، 54 – 71.
طلال المسعد و أحمد الهولي ( 2002 ) ، الأسلوب المتطور الملائم في رياض الاطفال والإبتدائي بين النظرية والتطبيق ، مكتبة الطالب الجامعي الكويت .
عادل الأشول (١٩٨2 (علمنفسالنمو ، ط٢: مكتبةالانجلوالمصرية ، القاهره .
عبد الحكيم الوكيل (1989). الاتجاهات الوالدية وعلاقتها بالتحصيل الدراسى والتفكير الابتكارى. رسالة ماجستير غير منشورة. جامعة الملك سعود، كلية التربية، قسم علم النفس، المملكة العربية السعودية.
عبد الحليم محمود السيد (1980). الأسرة وإبداع الأبناء، الطبعة الأولى ، القاهرة، دار المعارف.
عبد الخالق عفيفى (1994). الأسرة والطفولة. مكتبة عين شمس. القاهرة:.
عبد الرحمن العيسوى (1985). سيكولوجية التنشئة الاجتماعية. القاهرة: دار الفكر العربي.
عبد الستار إبراهيم ( 1994) .العلاج النفسي السلوكي المعرفي الحديث، دار الفجر، القاهره .
عبد السلام عبد الغفار ، وعادل عز الدين الأشول ، وعبد المطلب القريطي ونبيل حافظ (1997) . مظاهر إساءة معاملة الطفل في المجتمع المصري ، القاهرة ، أكاديمية البحث العلمي .
عبد الله السيد عسكر (1985). مقدمة في التحليل النفسي، ط3 مكتبة الانجلو المصرية، القاهرة.
عبد الله السيد عسكر (1996). دراسة ثقافية مقارنة للفروق بين عينة من المصريين واليمنيين في تقدير الشخصية ، دراسات نفسية ، 6 (3) ، 411-435 .
عبد المطلب القريطي ( 2002 ) . في الصحة النفسية ، الطبعة الثانية ، دار الفكر العربي ، القاهره .
عبد المطلب القريطي (1989). المتفوقون عقلياً ومشكلاتهم في البيئة الأسرية والمدرسية، ودور الخدمات النفسية في رعايتهم. رسالة الخليج العربي. الرياض: مكتب التربية العربي لدول الخليج. العدد 9(28) ص ص 255-271.
عبد المنعم عبد اللـه حسيب (1993) : مستوى مفهوم الذات والتوافق النفسى وعلاقتهما بالسلوك التأملى والاندفاعى لطلبة المرحلة الثانوية " دراسة وصفية مقارنة ". رسالة دكتوراه، معهد الدراسات العليا للطفولة، جامعة عين شمس.
عبد الوهاب كامل (1991). سوء معاملة وإهمال الأطفال، دراسة ايدومترية على عينة مصرية، بحوث المؤتمر السنوي الرابع للطفل المصري، مركز دراسات الطفولة بجامعة عين شمس.
عبد الوهاب كامل (1991). سيكولوجية الفروق الفردية: النظرية والتطبيق. طنطا : مطبعة دار الكتب الجامعية الحديثة.
عبير الخلفي . (2007) . بعض المتغيرات النفسية بعسر القراءة لدى أطفال المرحلة الابتدائية ، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية ، جامعة الزقازيق .
عزة حسين (1985) : المشكلات السلوكية التى يعانى منها أطفال المرحلة الابتدائية المحروميـن وغير المحرومين من الرعاية الوالدية. رسالة ماجستير، جامعة عين شمس.
علاء الدين كفافى (1989). التنشئة الوالدية والأمراض النفسية ، القاهرة : دار هجر للنشر.
علاء الدين كفافى (1997). علم النفس الارتقائي ، القاهرة : مؤسسة الأصالة للنشر والتوزيع .
على أحمد مدكور (1984). تدريس فنون اللغة العربية. الكويت: مكتبة الفلاح.
على الديب (1990). علاقة بعض الاتجاهات الوالدية بالثقة المتبادلة بين الأفراد والمسئولية عن التحصيل الدراسى. مجلة علم النفس، المجلد 4 (13)، 64 – 82.
عماد مخيمر (1996) . تقدير الذات ومصدر الضبط : خصائص نفسية وسيطة في العلاقة بين ضغوط الحياة وأعراض القلق والاكتئاب ، رسالة كتوراة منشورة ، كلية الآداب . جامعة الزقازيق ,
عمر نصر الله ( 2006 ) ، مبادئ التعليم والتعلم ، دار وائل للنشر والتوزيع ، الاردن .
غادة عبد الغفار (2002): بعض الاضطرابات المعرفيه واللغوية لدى مجموعات فرعية من ذوي اضطراب القراءة الارتقائي ، المجلة المصرية للدراسات النفسية ، العدد 29 مجلد الثالث عشر ص 194-244 .
غسان بادى خالد (1990). تحديد عوامل السهولة والصعوبة فى المادة المقروءة لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية، رسالة دكتوراه، غير منشورة، كلية التربية. جامعة عين شمس،.
فتحي الزيات (1998). صعوبات التعلم الأسس النظرية والتشخيصية والعلاجية، القاهرة، الطبعة الأولى.دار النشر للجامعات .
فتحي الزيات (2002). نمذجة العلاقات السببية بين صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية واضطرابات السلوك ، ندوة الاضطرابات السلوكية والانفعالية لدى الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة، جامعة الخليج العربي، 20-22 مايو البحرين، 75-183 .
فتحي السيد عبد الرحيم (1988). سيكولوجية الأطفال غير العاديين (الجزء الثاني)، (الطبعة الثانية). الكويت: دار القلم.
فرج عبدالقادر طه ( 1989 ) ، أصول علم النفس الحديث ، دار المعارف، القاهره .
فرج عبدالقادر طه ( 2000 ) ، اصول علم النفس الحديث ، دار قباء ، القاهره .
فهيم مصطفى وأحمد عبد الله (1988). مشكلات القراءة. القاهرة : الدار المصرية اللبنانية .القاهرة .
فهيم مصطفى وأحمد عبد الله (1994). الطفل ومشكلات القراءة. القاهرة : الدار المصرية اللبنانية .
فوزية دياب (2002). نمو الطفل وتنشئته بين الأسرة ودور الحضانة. القاهرة:الهيئة المصرية العامة للكتاب ، القاهره.
فيصل عباس ( 1983 ) ، إشكالات المعالجة النفسية ، دار الميسرة ، القاهرة .
فيصل عباس(١٩87) .أساليبدراسةالشخصية. التكتيكاتالإسقاطية، ط١بيروت : دار الفكراللبناني .
فيولا الببلاوى (1990) : مشكلات السلوك عند الأطفال – نماذج من البحوث في تحليل وتعديل السلوك عند الأطفال. القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية.
قحطان الظاهر ( 2005 ) المدخل إلى التربية الخاصة ، دار وائل للنشر، الأردن
كافيه رمضان. (1987) . التنشئة الأسرية وأثرها في تكوين شخصية الطفل العربي ، مجلة علم النفس ، العدد الرابع : 93 .
كامحي وكاتس (1998) ، صعوبات القراءة منظور لغوي تطوري ترجمة حمدان علي نصر وشفيق فلاح علاونة ، المركز العربي للتعريب والترجمة والتأليف والنشر، دمشق .
كلير فهيم .(2006) . الأمومة : وإشباع الحاجات النفسية للأبناء ، القاهرة الأنجلو المصرية .
كمال إبراهيم مرسى (1988). علاقة بعض سمات الشخصية في المراهقة بإدراك المعاملة الوالدية في الطفولة. المجلة التربوية، العدد الخامس عشر، المجلد الرابع جامعة الكويت.
كمال دسوقى (1979). النمو التربوي للطفل والمراهق. دروس في علم النفس الارتقائي ، الطبعة الأولى. بيروت : دار النهضة العربية.
لويس كامل مليكه (1989). محاضرات وتمرينات تمهيدية في علم النفس دار القلم، الكويت.
ليلى كرم الدين ( 1993) : الإدمان ودور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في الوقاية منه . وثائق حلقة بحث حول عالم عربي خال من المخدرات , الجزء الأول , جامعة الدول العربية
مالك فحول (1982) . مشكلات الطفولة المراهقة : دار الآفاق الجديدة.
ماهر عمر (1988) . سيكولوجية العلاقات الاجتماعية، الإسكندرية : دار المعرفة الجامعية .
مايسة شكري (1992) الضغوط الوالدية وقوة الأنا لدى أمهات بعض الفئات الاكلينكية من الأطفال ( دراسة مقارنة) , الجمعية المصرية للدراسات النفسية , بحوث المؤتمر الثامن لعلم النفس . القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية .
مايكل راتر( 1991 ) . الحرمان من الأم، ترجمة ممدوحة سلامة ، مكتبة الانجلو المصرية ، القاهرة.
مجدي كمال عبيد ( 1981 ) ،تصميم اختبار للتوافق النفسي للراشدين ، رسالة ماجستير غير منشورة ، مكتبة كلية التربية ، جامعة عين شمس .
محمد السيد عبد الرحمن ( 2000 ) . علم الأمراض النفسية والعقلية . القاهرة : دار قباء الطباعة والنشر والتوزيع .
محمد السيد عبد الرحمن (1998). اختبار المهارات الاجتماعية، القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية.
محمد السيد عبدالرحمن ( 1998 ) نظريات الشخصية ، دار قباء ، القاهره .
محمد الشريف (1990). مظاهر العدوان ومستوى القلق لدى الشباب الفلسطينى فى قطاع غزة بالأرض المحتلة والشباب الفلسطينى المقيم بجمهورية مصر العربية. دراسة مقارنة، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب جامعة الزقازيق.
محمد ثابت على الدين (1987). إدراك الفرد لدوره الاجتماعي وعلاقته ببعض أنماط التربية الأسرية. مجلة كلية التربية- جامعة المنصورة : كلية التربية. ج.م.ع.
محمد زيدان ( 1978 ) ، النمو النفسي للطفل والمراهق ، دار الشروق ، القاهرة .
محمد صوالحة ومصطفى حوامده (1994). أساسيات التنشئة الاجتماعية للطفولة (ط1) عمان: دار الكندى للنشر والتوزيع.
محمد عاطف رشاد زعتر ومحمد سعيد أبو الخير (1999). اضطرابات الشخصية الاعتمادية وعلاقته بإدراك الضوابط الوالديه والاتجاه نحو تعاطي المخدرات لدى طلاب المرحلة الثانوية، المؤتمر الدوري السادس لمركز الإرشاد النفسي ، جامعة عين شمس نوفمبر .
محمد عبد الرحمن ( 1989) . أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها العصابيون والذهانيون والأسوياء ، مجلة كلية التربية ، الزقازيق ، مايو 1989.
محمد عبد الظاهر الطيب (2001). تعليمات اختبار تأكيد الذات ، القاهرة : دار النهضة المصرية.
محمد عبد المؤمن (1986) : مشكلات الطفل النفسية، دار الفكر العربى، القاهرة.
محمد علي حسن . (1971) . علاقة الوالدين بالطفل وأثرها في جناح الأحداث ، القاهرة : الانجلو المصرية .
محمد عماد الدين إسماعيل (1986). الأطفال مرآة المجتمع . سلسلة عالم المعرفة – العدد (99) دولة الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.
محمد عماد الدين إسماعيل (1989). الطفل – من الحمل إلى الرشد. الكويت: دار القلم.
محمد منير مرسى . (1961)، قياس المهارات الأساسية للقراءة الصامتة في المرحلة الإعدادية، رسالة ماجستير، كلية التربية، جامعة عين شمس (غير منشورة).
محمد منير مرسى، إسماعيل أبو العزايم (1983). الضعف فى القراءة تشخيصه وعلاجه، القاهرة: عالم الكتب،.
محمود الأرضي (1985). علاقة بعض الاتجاهات الوالدية بالاستجابات التوكيدية لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية، رسالة ماجستير غير منشورة، مكتبة كلية التربية، جامعة عين شمس.
مريم عيسى الخليفى (1992). العلاقة بين التوكيدية وبعض متغيرات الشخصية لدى بعض شرائح الشباب فى المجتمع القطرى، رسالة ماجستير، كلية البنات جامعة عين شمس، (غير منشورة).
مشاعل المطيرى (1998). الفروق فى بعض أبعاد العلاقات الأٍسرية بين المتفوقات وغير المتفوقات بمرحلة الدراسة الثانوية بدولة الكويت. رسالة ماجستير غير منشورة. جامعة الخليج العربى: البحرين.
مصطفى تركي (1980) . الرعاية الوالدية وعلاقتها بشخصية الأبناء : دار النهضة .
مصطفى تركي (1980). العلاقة بين رعاية الوالدين للأبناء في الأسرة وبين بعض سمات شخصية الأبناء. في تركي (محرر) بحوث في سيكولوجية الشخصية بالبلاد العربية، القاهرة. مؤسسة الصباح.
مصطفى فهمي (1984) . سيكولوجية الطفولة والمراهقة ، الطبعة الأولى: دار النهضة
ممدوح الكناني وحسن الموسوي ( 2001) .سيكولوجية الطفولة المبكرة ، الكويت : دار القلم .
ممدوحة سلامة (1984). أساليب التنشئة وعلاقتها بالمشكلات النفسية في مرحلة الطفولة الوسطى. رسالة دكتوراه غير منشورة مودعة بالمكتبة المركزية.
ممدوحة سلامة (1991). المعاناة الاقتصادية وتقدير الذات والشعور بالوحدة النفسية لدى طلاب الجامعة. مجلة دراسات نفسية. العدد1، مجلد 3 القاهرة، ص ص 475 – 496.
ممدوحة سلامة .(1991) . تقدير الذات والضبط الوالدي في نهاية المراهقة وبداية الرشد ، مجلة دراسات نفسية ، 4 (2) 679-702 .
ممدوحة سلامه (1987). سيكولوجية الشخصية، محاضرات غير منشورة ، كلية الآداب ، جامعة الزقازيق.
ممدوحة محمد سلامة (1990). علم النفس المقارن في التعلق لدى الإنسان والحيوان : مكتبة الإنجلو بالقاهرة.
ميشيل دبابنة ونبيل محفوظ (1984). سيكولوجية الطفولة.عمان: دار المستقبل للنشر والتوزيع.
نادية شريف (1995). الأنماط الإدراكية المعرفية وعلاقتها بمواقف التعلم الذاتي والتعلم التقليدي ، دراسات الخليج والجزيرة العربية، (12 – 39).
ناريمان رفاعي (1985). فاعلية التدريب التوكيدى فى علاج المرضى بالفوبيا الاجتماعية من طالبات المرحلة الثانوية والجامعية، رسالة دكتوراه، كلية الآداب، جامعة الزقازيق، (غير منشورة).
نسرين ابو زيد ( 1997 ) ، أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بالسلوك الاستكشافي لدى اطفال ماقبل المدرسة ، معهد الدراسات العليا للطفولة، رسالة ماجستير غير منشورة ، جامعة عين شمس .
نصرة جلجل (1998) الإدراك الذاتي وقبول النظير لدى عينة من التلاميذ ذوى الصعوبات القراءة وأقرانهم عاديين في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي ، المجلة المصرية للدراسات النفسية، 8 (21)، 194-226
نصرة جلجل (2003): الدسلكسيا الإعاقة المختفية ، القاهرة :مكتبة النهضة المصرية .
هاني إبراهيم عتريس (1997). المهارات الاجتماعية وتقدير الذات والشعور بالوحدة النفسية لدى طلاب الجامعة – رسالة ماجستير كلية الآداب جامعة الزقازيق.
هدى قناوى (1996). الطفل تنشئته وحاجاته،الأنجلو المصرية، القاهرة .
وفاء عبد الخالق (1986). تصميم مقياس للتسلط والإهمال من وجهة نظر الأبناء من سن 7 : 12 سنة، الكتاب السنوي في علم النفس القاهرة، الجمعية المصرية للدراسات النفسية. المجلد الخامس.
يحي عبدالعال ( 2002 ) تقدير الشخصية والمهارات الاجتماعية وارتباطها بالاضطرابات السيكوسوماتية ، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة الزقازيق
يوسف ميخائيل ( 1997 ) ، كيف تربي أبنائك ، دار غريب ، القاهرة .

 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 10:43 AM.