لو أن أحدهم فكر للحظات ووضع نفسه في مكان هذا الشخص المعاق
واستشعار عظم المعاناة التي يتكبدها للوصول إلى المبنى بوجود هذه العوائق
لا أعتقد أن يقوم بهذا الفعل مرة أخرى .
ضرورة التوعية الأعلامية بكافة وسائلها المرئية والمسموعة
والدينية من خلال المساجد والندوات لخلق جيل واعي بحاجات أخواننا أصحاب الأعاقة الحركية
و تسهيل دمجهم في المجتمع بشكل كامل ز