إنّ مايزيدنا حزناً أنه لانزال في عالمنا العربي بشكلٍ عام نفتقر الى تأمين وسائل العمل ( وليس الراحة كما يحب أن يسميها الجاهلون بالأمر) , التي يمكن ان تساعد ذوي الاحتياجات الخاصة على آداء ما يريدون بسهولة ويسر , ولكن للأخت هناك مايسمى بالتعليم الأفتراضي , والذي يمكنها فيه متابعة تعليمها و الحصول على أرقى الشهادات و هي في المنزل , و لسان حالنا يقول في النهاية ( حسبنا الله ونعم الوكيل)