Irva Hertz-Picciotto ومجموعة البحث يقولون بأن نسبة الزئبق فى الدم غير مختلفة بين التوحديين وغيرهم. بينما من المعروف أن نسبة الزئبق فى الدم تمثل 5% فقط من اللموجود فى الجسم.كما أن هناك نسبة تصل للمخ وتحتجز هناك.
كذلك فإن وجود مشكلات فى تعامل جسم المصاب بالتوحد مع الجلوتاثيون المهم فى التخلص من الزئبق يعد أحد العوامل المؤثرة فى نسبة وجود الزئبق فى الأنسجة المختلفة.
وبالتالى نسبة الزئبق فى الدم لا تعد مؤشرا على العبء الكلى على الجسم.