عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 07-13-2011, 09:08 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

أثر برنامج تنمية القدرات الإبداعية على كفاءة أداء عينة من معلمات التربية الخاصة في مدينة الرياض (دراسة تجريبية مقارنة).
اسم الطالبة: عبير عبدالله هليل الحربي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 1/3/1421هـ الموافق 3/6/2000م.
اللجنة المناقشة:
  • د. فرج، طريف شوقي محمد مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. عبدالرحمن الطريري عضواً.
  • د. عبدالله الدوغان عضواً.
تصنيف الرسالة: 370.15 ح ع أ.
هدف الدراسة: محاولة لربط مفهوم التنمية بالشخصية الإنسانية مع حصر المتغيرات التي تؤثر على موضوعها سلباً وإيجاباً، وأنها في نفس الوقت توفر للمختصين والمهتمين بالعملية التربوية وسائل تطبيقية لقياس القدرات الإبداعية والتعرف على إمكانية تنميتها عند معلمات التربية الخاصة من خلال تصميم برنامج تدريبي.
عينة الدراسة: تم تطبيق الدراسة على (50) معلمة من معلمات التربية الخاصة في مجال تدريس المعاقين حركياً وعقلياً في جمعية الأطفال المعاقين في الرياض، تم تقسيمهم بطريقة عشوائية إلى مجموعتين ضابطة وتجريبية عدد المعلمات في كل مجموعة (25).
نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق بعدية دالة بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القدرة الإبداعية العامة والقدرات الإبداعية (الحساسية للمشكلات، الأصالة، المرونة، الطلاقة، التفاصيل) وفي كفاءة الأداء لصالح المجموعة التجريبية.
2 – توجد فروق دالة بين التطبيقين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في القدرة الإبداعية العامة والقدرات الإبداعية (الحساسية للمشكلات، الأصالة، الطلاقة، المرونة، التفاصيل) وفي كفاءة الأداء عند مستوى دلالة (0.0001) لصالح التطبيق البعدي.
3 – لا توجد فروق دالة بين التطبيقين القبلي البعدي للمجموعة الضابطة في القدرة الإبداعية العامة اللفظية وفي القدرات الإبداعية (الحساسية للمشكلات، الأصالة، الطلاقة، المرونة) وفي كفاءة التدريس.
3 – توجد فروق دالة إحصائياً بين التطبيقين القبلي والبعدي للمجموعة الضابطة في القدرة الإبداعية العامة الشكلية وفي قدرة التفاصيل عند مستوى (0.0001) لصالح التطبيق البعدي.
* * *
برنامج مقترح لتنمية مهارات القراءة الصامتة وأثره في تحسين مستوى التحصيل الدراسي.
اسم الطالب: خالد بن عبدالله الراشد.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 13/3/1422هـ الموافق 5/6/2001م.
اللجنة المناقشة:
  • د. فرج، طريف شوقي محمد مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. عمر بن عبدالرحمن المفدى عضواً.
  • د. جمعة سيد يوسف عضواً.
تصنيف الرسالة: 372.4 ر خ ب.
هدف الدراسة: هدفت الدراسة إلى التعرف على فعالية برنامج لتنمية مهارات القراءة الصامتة واختبار فعاليته تجريبياً لدى عينة من تلاميذ الصف السادس الابتدائي بمدينة الرياض.
عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من أربعة وعشرين تلميذاً من تلاميذ الصف السادس الابتدائي بمدينة الرياض، ممن يعانون من انخفاض في مهارات القراءة الصامتة، وقد تم تقسيمهم وتوزيعهم بطريقة عمدية إلى مجموعتين إحداهما ضابطة تكونت من اثنا عشر تلميذاً والأخرى تجريبية تكونت من اثنا عشر تلميذاً أيضاً، وتم مجانسة المجموعتين في المتغيرات التالية: الفهم في القراءة الصامتة، والسرعة في القراءة الصامتة، والعمر الزمني، والذكاء.
نتائج الدراسة:
أشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائياً في مهارتي الفهم والسرعة في القراءة الصامتة وفي مستوى التحصيل الدراسي بين المجموعتين الضابطة والتجريبية لصالح المجموعة التجريبية، مما يدل على فعالية هذا البرنامج وقدرته على تنمية مهارات القراءة الصامتة وعلى تحسين مستوى التحصيل الدراسي.
* * *
دور التدريب على السلوك التوكيدي في تنمية فعالية القيادة.
اسم الطالب: زياد بن هاشم بن إبراهيم السيد.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 13/9/1420هـ الموافق 21/12/1999م.
اللجنة المناقشة:
  • د. فرج، طريف شوقي مقرراً.
  • د. عادل عبدالجبار عضواً.
  • د. فتحي الشرقاوي عضواً.
تصنيف الرسالة: 301.15 س ز د.
هدف الدراسة: الكشف عن دور التدريب على السلوك التوكيدي في تنمية مستوى فعالية القيادة.
عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من مجموعتين بلغ عدد أفراد المجموعة التجريبية (14) مشرفاً وعدد أفراد المجموعة الضابطة (13) مشرفاً من مشرفي الإسكان الطلابي بجامعة الملك سعود بالرياض.
نتائج الدراسة:
وجود فروق دالة إحصائياً في المجموعة التجريبية على درجات التطبيق (قبل تطبيق برنامج التدريب على السلوك التوكيدي وبعد التطبيق مباشرة) على مقياس فعالية القيادة، وعدم وجود فروق دالة إحصائياً في المجموعة التجريبية على درجات التطبيق (بعد تطبيق برنامج التدريب على السلوك التوكيدي مباشرة وبعد مضي شهر من التطبيق) على مقياس فعالية القيادة.
* * *
الفروق بين مرضى العصاب والأسوياء في الاستقلال عن المجال الإدراكي ووجهة الضبط.
اسم الطالب: محمد حيدر عبدالكريم بن جواد.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 16/11/1418هـ الموافق 14/3/1998م.
اللجنة المناقشة:
  • د. فرج، طريف شوقي محمد عضواً.
  • د. جمعة سيد يوسف مقرراً.
  • د. فهد بن عبدالله الربيعة عضواً.
تصنيف الرسالة: 616.8 ج م ف.
هدف الدراسة: تهدف إلى الكشف عن الفروق في كل من الاستقلال عن المجال الإدراكي ووجهة الضبط بين مجموعات الدراسة التي تشتمل إحداها على الأسوياء.
عينة الدراسة: تكونت من 58 مفحوصاً منقسمين إلى مجموعتين رئيسيتين على النحو التالي:
1 – المجموعة الرئيسية الأولى: وهي تتكون من المرضى العصابيين؛ وتضم أربع مجموعات فرعية تشتمل الأولى على عشرة من مرضى القلق، وتشتمل الثانية على تسعة من مرضى الرهاب الاجتماعي، بينما تشتمل الثالثة على خمسة من مرضى الوسواس القهري، وتشتمل الرابعة على خمسة من مرضى عسر المزاج (الاكتئاب العصابي). وقد تم اختيار جميع أفراد المجموعات المرضية بطريقة عمدية من بين المرضى المراجعين للعيادات النفسية ببعض المستشفيات الحكومية والخاصة بالمنطقة الشرقية.
2 – المجموعة الرئيسية الثانية: مجموعة الأسوياء: وتتكون من 29 مفحوصاً سوياً، وتم اختيار أفرادها من المجتمع العام بطريقة عمدية مكافئة لاختيار عينة المرضى مع مراعاة خصائص أفراد المجموعة المرضية حسبما تقتضيه طريقة المزاوجة والتماثل ولاسيما في المتغيرات الأساسية (العمر، والحالة الاجتماعية، ومستوى التعليم، والتخصص الدراسي، والمهنة) مع تميز مجموعة الأسوياء بتقرير أفرادها بأنهم لم يذهبوا للعيادات النفسية قط بغرض العلاج وحصولهم على أقل من 64 درجة تائية لتشير إلى تمتعهم بالصحة النفسية على مقياس الصحة النفسية.
نتائج الدراسة:
توصلت الدراسة إلى أن الفروق في الاستقلال عن المجال الإدراكي ووجهة الضبط لم تكن ذات دلالة إحصائية بين مجموعة المرضى العصابيين والأسوياء، كما أنها لم تكن ذات دلالة إحصائية بين كل مجموعة فرعية من العينة المرضية وبقية المجموعات الفرعية من ناحية، وبين كل منها والأسوياء من ناحية أخرى. وتوصلت الدراسة أيضاً إلى أن العلاقة لم تكن ذات دلالة إحصائية بين الاستقلال عن المجال الإدراكي ووجهة الضبط لدى كل مجموعات الدراسة فيماعدا مجموعة مرضى القلق حيث كانت العلاقة سالبة ودالة إحصائياً.
* * *

 

رد مع اقتباس