1. تقييم شكل النشاط ككل و تحيد مدي الفاعلية :
ويتم ذلك كخطوه أخيره من مصمم النشاط حيث يجب أن يلقي نظرة أخيره على خطوات النشاط و مكوناته ككل وتقدير مدي ملائمتة لحالة الطفل ومدي فائدته ومدي تكامل مكوناته وهل هذا ما كان يريده منذ البداية أم انه يجب عليه إجراء بعض التعديلات ليكون النشاط اكثر ملائمة وتحقيقا للهدف و اكثر فاعليه .
ملاحظة :
يجب ان ينوع المدرس في أشكال أنشطته ولا يعتمد على قوالب جامدة بأفعال ثابتة مع تغيير الظروف لتحقيق أغراض جديده و إنما يجب أن ينوع في أشكال النشاط و ابتكار أشكال جديده حتى لا يمل الطفل وحتى يحقق نتائج افضل .
أحمد جابر أحمد
مسئول برامجمشروع دعم الجمعيات الأهلية
لتدريب و تأهيل المعاقين ذهنيا بأسيوط